تدور أحداث هذه الدراما الرومانسية خلال الثورة المصرية، وتتمحور القصة حول العاطفة، الانتقام وإساءة استخدام السلطة في حياة خمسة أشخاص يعيشون في مزرعة صحراوية.

تتناول العديد من القضايا والقصص داخل سوق شرق والناس المتواجدين على الدوام في هذا السوق، بشكل كوميدي استعراضي.

عندما يعود الماضي ليطارد المجندة السابقة في المخابرات سلوى، يصبح زواجها في خطر، والآن عليها أن تقبل عرض مدير المخابرات في مزاولة مهمتها القديمة كإغواء الشخصيات الرفيعة.

لدى عباس شاهين ساعة و35 دقيقة تماماً حتى يتمكن من الحصول على مبلغ نقدي موعود به والذي يمكنه من الهجرة إلى كوبنهاغن مع خطيبته ريما. ولكن تلعب الظروف دورا عكسيا ضدهما عندما ترافقهما مجموعة من الأصدقاء المجانين.

يتوفى الجد ولا يترك للأبناء والأحفاد ميراثاً، إلا وصية يُطالبهم فيها بالبحث عن كنز مدفون. أمّا مكان الكنز فهو داخل مستشفى المجانين.

تدور حول الشباب وحاجتهم وما يهمهم من المشاهد اليومية وتصرفاتهم أو سلوكهم مع محاولة لفت انتباه المجتمع إليهم أو ما يعرف بالتمرد على المجتمع.

: يعيش يحيى في عالمه الثري بدون أي اهتمام بشخص أو شيء غير نفسه، وحينما يقرر هدم مقام يرتاد عليه الزوار من أجل إنشاء منتجع سياحي، سرعان ما تنقلب الأمور، ويصبح الأمل الوحيد في امرأة غامضة تُدعى روح.

يتابع الفيلم قصة فاتن التي يتم إطلاق سراحها بعد عشرين سنة من السجن بسبب إرتكابها جريمة فظيعة، وفي الوقت نفسه يتم فرض حظر تجول، تًجبر فاتن على المكوث مع ابنتها ليلى التي تقوم بمواجهتها بمحاكمة ثانية بحثاً عن الأجوبة، وبينما يمضي الليل تحاول كل منهما تقبل الأخرى.

تقع بسمة في حب ابن الجيران حمد الذي عانى الأمرّين كي يقنع أهله بالموافقة على خطبتها بسبب تحفظ أهله على بيئتها المتحررة والتي تعد أكثر انفتاحاً من مثيلتها عند حمد، ثم يكتشف حمد أمراً صادماً.

تدور أحداث الفيلم حول حامد العائد إلى وطنه من دولة الكويت التي عاش بها لمدة خمسة عشر عاماً، والذي يٌقابل أصدقائه من أيام الجامعة، وتحدث معهم مواقف وطرائف في جو من الكوميديا واﻹثارة.

يعمل أوموت كلص منذ أن كان صبياً، لكن عندما يقابل غولوم الفتاة الجميلة المصابة بفشل الكبد، يصبح مصير الإثنين متعلق ببعضهما البعض.