بعد سنوات من اختطافه، لا يزال المفقود ساري يتذكر تفاصيل صغيرة من اللحظة التي رأى فيها والدته آخر مرة، وتحديداً عينيها وكلماتها التي تطلب منه ألا ينظر إلى الوراء أبداً.