سجن النسا

يعود صابر إلى البيت وتعلمه نوارة بأقوالها في التّحقيق. أما غالية، فتمدَّد فترة سجنها، وعند نقلها إلى سجن القناطر، تتفاجأ الفتايات ويحزنَّ عليها. تخبر أم إحسان بمقتل الحاج راضي، لكنّها على ثقة ببراءة غاليةز وتستمرّ نوارة بالكذب، ناكرة علاقتها بصابر واتّهام غالية ظلماً.

٤٢ يوم

صوت إطلاق نار في منزل زامل يدفع به إلى تقديم بلاغ للشرطة. بينما تعاني منى من مرض الصرع فتطلب شقيقتها مساعدة فهد لمعالجة حالتها.

٤٢ يوم

تطلب لمى موافقة زامل على عملها. من ناحية أخرى، شجار بين والدة هند وسائقها يؤدي إلى طرده.

٤٢ يوم

تعاتب هند والدتها على قرار إتّخذته. أمّا زامل، فيكتشف تدهور الحالة النفسية لأحد أصدقائه.

٤٢ يوم

تعود والدة هند بالزمن وتتذكر مراحل من عمر ابنتها هند منذ الولادة وصولاً إلى الجامعة.

٤٢ يوم

تثير البطاقات التي تحمل أرقاماً والأحداث الغريبة فضول زامل. أمّا هند، فتتوتر علاقتها بزامل ووالدتها بسبب مسألة سفرها.

أريد رجلاً

تتعقّد الأمور بين خالد وطليقته عندما تكتشف أنّه أخذ ابنهما للعيش معه، فيما تحاول أمينة بشتّى الطرق جعل سليم يشعر بالغيرة.

أريد رجلاً

يتراجع خالد عن قراره بأخذ الولد بفضل إصرار شقيقته. أمّا سليم، فيبتعد عن أمينة.

أريد رجلاً

يزور خالد منزل سليم الذي ينجح في إقناع والدته بعلاقته بأمينة، لكنّها تقرّر الرحيل.

أريد رجلاً

يحاول محسن إصلاح علاقة سليم بأمينة. أمّا عزّت، فيشتعل غضباً عندما يكتشف مسألة زواج سليم.

أريد رجلاً

عندما يخبر عزّت سليم بموافقته على زواجه من أمينة، يبدأ سليم بتحضيرات الزفاف.

الحصان الأسود

تقنع حسناء يحيى بأن يطلّق مي فيقبل، وفي طريقه إلى المنزل، يتعرّض لضربٍ شديد. بعدها، يلتقي فارس بناجي، ويخطف معتزّ، وتنكشف بعض الأسرار.

الحصان الأسود

تنقلب الأمور رأساً على عقب عندما يدلى الضّابط عمرو بشهادته. أمّا فارس، فيعاني من فقدان الذّاكرة، الأمر الّذي يعرّضه للخطر، في حين أنّ معتزّ يخطّط للإنتقام.

الحصان الأسود

تتصاعد الأمور، إذ يبدأ عمرو بملاحقة فارس الّذي يطلب من طرفٍ غير متوقّع مساعدته في إثبات براءته، في حين أنّ اعتراف ماهي بمشاعرها يزعزع علاقتها بزوجها. إلّا أنّ شقيقها ينصحها بالتّحلّي بالصبر والالتفات إلى مستقبلها.

الحصان الأسود

ينشر عمرو فيديو لماهي وزوجها على مواقع التواصل الاجتماعي، فتنهار ويغضب شقيقها، ساعياً للإنتقام. أمّا فارس وزوجته السّابقة، فيلتقيان بحسناء، وإذ بالحقائق تظهر وينكشف دور الضابط عمرو في مقتل علاء.

الباطنية

يطلب الحاج إبراهيم يد ميسا للزواج لابنه فتحي الذي ما زال يفكّر بوردة. بعدما بلّغت هذه الأخيرة مرّة أخرى عن إبراهيم، يتبين أن الأمر مجرد بلاغ كيدي، فيما يستفسر فتحي من والده عن سبب إصرار وردة على اتهامه.

الباطنية

يعرّف الحاج إبراهيم ابنه على أسرار تجارة الممنوعات وعلى شركائه ويرسل برعي لتهديد وردة بعدم التعرّض لهما، لكنّها لا ترضخ لتهديداته وتذهب برفقة شقيقها لتشعل النيران في مستودعه.

الباطنية

يرسل إبراهيم برعي لحرق منزل وردة ولقتل والدها بعدما إكتشف ما فعلته في المستودع. فتصبح بذلك خطّة وردة الإنتقام لحبّها وطفلها ووالدها غير مدركة أن طفلها مسجّل على اسم ميسا.

الباطنية

يرسل الحج إبراهيم رجلاً للتجسس على وردة ويجتمع بشركائه في حي كوم السمن فيأمرهم بعدم ترويج المخدرات لأولاد بشندي، فيما يكتشف فتحي ووالده أن برعي تزوّج من وردة.

الباطنية

يغضب فتحي ويفقد صوابه بعد خبر زواج وردة فيضع الحشيش في سيارة برعي ويبلّغ الشرطة ويحكم عليه بالسجن عشر سنوات بتهمة تجارة المخدرات، فيما تستمر وردة بالعمل مع شركاء برعي.

سجن النسا

توكّل الست عزيزة أهمّ محامي دفاع لغالية كما تعدها أم إحسان بالاهتمام بها مهما كان الحكم. أمّا زينات فتعود إلى ضيعتها لزيارة الأقارب وتلتقي برضا الّتي تخبرها عن عملها الجديد في مصر لكنّها متشائمة ومتردّدة لأنّها تشعر وكأنّ أمور سيّئة بانتظارها.

سجن النسا

تبدأ رضا بالعمل في يومها الأوّل وترافقها المشاكل، كما تتصاعد الأمور في السّجن، من شجارات إلى تحرّش ثم انتقام. أمّا صابر، فيطالب والدة منى بحضانة ابنه بما أنّ الحاج راضي قد توفي، لكنّها ترفض رفضاً قاطعاً.

سجن النسا

تعود حياة مرتابةً إلى المنزل لتجد أنّ أولادها خرجوا برفقة والدهم، فتفقد صوابها وتبدأ بالصّراخ ظنّاً بأنّها خسرتهم. في غضون ذلك، تهتمّ غالية بالرّضيع داخل السّجن لكنّ محاميها يحاول إقناعها بالإقرار بالذّنب. أمّا إنصاف فتحاول التقرّب من دلال مجدّداً.