يقضي كل من آني وويل وفران وإميلي عطلة نهاية الأسبوع على ساحل ولاية أوريغون، وتسترجع آني مع فران ذكريات أول أيام صداقتهما.

يسمع فريق عمل ذا ثورن شائعات حول بيع الجريدة، وتعرض آني علاقتها للخطر، وتدخل فران وإميلي في خلاف جاد.

تدخل آني العازبة حديثاً إلى عالم المواعدة بنتائج متباينة، ويقوم كل من فران وإميلي بتطوير علاقتهما.

تقوم أمادي بإرسال آني إلى موعد مجهول وكارثي. تشعر فران بالضجر من العمل من المنزل وتقرر قبول وظيفة في صالون تجميل. بيل وفيرا يعلنان عن قرار مهم يخص مستقبلهما.

تطلب آني تكليفها بمهام أكثر جرأة وصعوبة، ويقرر كل من آني وفران وروثي ومورين قضاء ليلة خاصة بالفتيات لمساعدة آني على التوقف عن التفكير في نيك.

في أولى مهماتها الكبرى، تزور آني مجتمعاً منفصلاً خارج بورتلاند. بالإضافة إلى ذلك، تقوم فران وإميلي بتصوير شريط فيديو، وتحاول آني استعجال الأمور مع نيك.

تواجه آني ردود فعل سلبية بسبب مقالتها عن الانفصال وتدرك بأنها قد استحقت ذلك. تقوم فران بتعريف إميلي إلى الطعام النيجيري وإلى والدتها.

تحاول آني تصحيح الأوضاع بعد كارثة مهنية، ويجبرها غابي على الترويج لمذكراته الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، تعيد آني الاتصال بشخص من الماضي، وتكتشف فران سراً كبيراً.

تقوم آني الصحفية الطموحة بتقييم إيجابيات وسلبيات إنجاب طفل مع حبيبها، عندما لا تجدي حبوب منع الحمل وتجد نفسها حامل من صديقها.

تبدأ آني بكتابة مقالها الأول، وتذهب في أول موعد غرامي مع رايان، وأخيراً، تطلب من الأشخاص الموجودين في حياتها أكثر مما كانت تفعل بالسابق.

لن تسمح آني لمتصيد عبر الانترنت بأن يدمر كل نجاحاتها الأخيرة. وتدعو رايان إلى حفل عمل لتعرف حبيبها على حياتها.

تنشر آني مقالة تروج للإيجابية تجاه الجسد على موقع الجريدة حيث تشرح بالتفصيل كيف يكون الواقع بالنسبة لامرأة بدينة في العالم الحالي.

بينما تتعامل آني مع تبعات مقالتها "مرحباً، أنا بدينة" مع جابي ومتصيدها عبر الانترنت، يقوم ريان بتعليم ونكرز خلال رحلة الهلوسة العرضية.

تبذل آني جهودًا أكثر من أي وقت مضى، وحياتها تتحول إلى فوضى من الأمور الجيدة والسيئة على حد سواء.

تتحول رحلة التخييم التي يقوم بها آني ورايان إلى واقع صادم ينهار حولهما.

تُجري آني مقابلة مع منتقدها عبر الانترنت، وتشعر فران بالحزن على فيك، وتكتشف آني بأن قرارها بالعمل الحر ربما لم يكن الأفضل.

بعد شهر من العمل لحسابها الخاص، بدأت آني تشعر بالضغط. وينضم إليها ريان في حفلة التزلج على الأحذية ذات العجلات للتواصل مع أصدقائها القدامى.

تعود آني إلى ذا ثورن ولكنه تم تنزيل مستواها إلى مرتبة فريك ذا ويك. في الوقت نفسه، تصطحب رايان إلى عشاء مع والديها.

تذهب آني مع فران إلى حفل زفاف تقليدي نيجيري لابن عمها. هناك، وتلتقي آني من جديد بلامار أخ فران، وتسأل نفسها عما إذا ما كان رايان الشخص المناسب لها حقاً.

يعطي غابي مقالاً مهماً لآني لكتابته عن مؤتمر نساء في عالم الأعمال. وعلى الرغم من اعتقاد آني بأنها طريقة للربح من الحركة النسوية، إلا أن غابي يُرشدها إلى استنتاج عميق حول المجتمع.

تلتقي آني بناشر ذا ثرون، ويجعلها هذا اللقاء تدرك بأنها كانت تقلل من قيمة نفسها في حياتها الشخصية والمهنية.

تواجه آني أخيراً الجوانب من حياتها التي لا تزال تمثل تحدياً بالنسبة لها وهي رايان ووالدتها. تدرك فران بأنها لا تحتاج إلى الاعتماد على علاقاتها.