إننا نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على الموقع الإلكتروني. تصفح هذا الموقع يعني موافقتك على سياسة الخصوصية الخاصة بنا. موافق
بطولة Yehya al hasan
المخرج: Yehya al hasan
الحجاج بن يوسف الثففيّ رجل الدولة الذي وجد في حقبة عاصفة جعلها تنتسب إليه وطبّعها بطبعه بسلبياته وإيجابياته الكثيرة، ما جعله شخصية تاريخية تضاربت حولها الآراء وغيرت وجه التاريخ.
يشعر الحجاج بن يوسف الثقفي بالخزي بعد اعتداء جند عبد الله بن الزبير عليه، ويقرر هجر تعليم الصبيان، ويقرر الانضواء بين جند عبد الملك بن مروان
يقضي عبد الملك بن مروان على عمرو بن سعيد بن العاص ويقطع رأسه، ويقرر الخليفة أن يهب مالًا ﻷهل المدينة ليتناسوا ما حدث مع بن العاص، ويقتاد الحجاج إلى الشرطة فور وصوله.
يحظى الحجاج بن يوسف الثقفي أخيرًا بفرصة مقابلة الخليفة عبد الملك بن مروان ، ويحاول أن يكتسب ثقته، وينجح في ذلك
يشكو عبد الملك بن مروان من تراخي جند روح بن زنباع، ويستغل الحجاج ذلك لصالحه، وتُقتل زوجة المختار الثقفي، ويحاول عبد الله بن الزبير أن يواجه خطر الخوارج
يقرر عبد الملك بن مروان أن يدفع الموالين لعبد الله بن الزبير إلى الانفضاض عنه بالمال، ويبدأ الخوارج في التحرك لحربهم، ويقرر عبد الملك أن يكتب رسالة لقيصر الروم
يصل الخوارج عند مشارف البصرة، ويقرر عبد الملك بن مروان أن يولي الحجاج ولاية لكن الحجاج يرفض حتى يكون في خدمة عبد الملك، ويطلب الخروج لملاقاة مصعب بن الزبير
يقرر عبدالملك أن يحرك جيشه نحو العراق، وتخلى مدينة البصرة في سبيل محاصرة الخوارج عند دخولهم المدينة
تستمر الحرب بين الخوارج والموالين لعبد الله بن الزبير، ويقرر الحجاج إرسال رأس مصعب إلى شقيقه، ويقرر جمع من أهل الكوفة مبايعة عبد الملك
يصير عبد الملك بن مروان قاب قوسين أو أدنى من ابن الزبير، وتخاف والدة ابن الزبير من اقتحام عبد الملك لمكة، ويقرر ابن الزبير تقوية أساسات الكعبة
يكلف عبد الملك الحجاج ليتولى قيادة الجيش المتجه إلى الحجاز، ويتعجب الجميع من هذا القرار، كما يخطط للقضاء على خطر الخوارج بشكل جذري
يتمم العمال تقوية أساسات الكعبة، ويطلب ابن الزيبر من الجميع حمايتها وصونها من اﻷمويين
يصير الثقفي على مقربة من مكة، ويجمع ابن الزيبر رجاله لتجديد البيعة له في وجه عبد الملك، ويحاول والد الحجاج أن يقنعه برد الجيش عن الحجاز
يفكر عبد الملك في بدء تعريب الدواوين بناء على نصيحة الحجاج، وتُبنى قبة الصخرة، ويبدي جنود ابن الزيبر بأسًا شديدًا في مواجهة جنود الحجاج، ويفكر الحجاج في خطة طويلة المدى للتضييق على ابن الزيبر
يقرر والد الحجاج التحالف مع ابن الزيبر، ويتواصل بناء المنجنيق، ويطلب الحجاج بناء منجنيق أخر
يقرر جيش الحجاج إعادة الكرة مرة ثانية واﻹغارة على مكة، وينجح في السيطرة على بئر ميمون ويقطع الماء عن مكة
يقرر جيش الحجاج أن ينصب الخيام بالقرب من بئر ميمون، ويقرر أن ينصب المنجنيق في مكان آمن وأن يشعل حولها النيران فيراها جميع أهالي مكة
يرتد تابع الحجاج عنه، ويقرر الحجاج معاقبته على خيانته، ويُشد الحصار على مدينة مكة، ويقرر عبد الملك تعريب العملة
يشتد الحصار حول ابن الزيبر حتى يتفرق عنه أتباعه، ويخطب ابن الزيبر في رجاله ليشد من أزرهم، ويحاول حشد الرجال للدفاع عن مكة في حال هجوم رجال الحجاج
يصر عبد الملك أن يُخّير ابن الزيبر بين الاستسلام أو الموت، ويبدأ الحجاج في استخدام المنجنيق ليقذف بها مكة، ويبدأ أتباع ابن الزيبر في الانفضاض عنه
يشعر ابن الزيبر بالحزن من انفضاض أشياعه وأبنائه من حوله، ويلزم الحرم المكي، ويشعر عبد الملك بالغضب مما فعله الحجاج بمكة، وتدور معركة طاحنة حول الحرم المكي
لا يصير أمام ابن الزيبر سوى الاستسلام للحجاج، ويُقتل عبد الله ابن الزيبر ووالد الحجاج، ويحصل الحجاج على رأس ابن الزيبر، ويُصلب الجسد عبرة ﻷهل مكة
أحداث تسلط الضوء على حياة الحجاج بن يوسف الثقفي الذي أثار حوله عاصفة من الآراء المتناقضة في فترة تاريخية حافلة بالأحداث.
يرفض الحجاج إنزال جثمان ابن الزيبر حتى تترجاه أسماء بنت أبي بكر، ويستمر في تقصي أمر سكينة بن الحسين، ويأتي أمر من عبد الملك بإنزال جثمان ابن الزيبر
تموت أسماء بنت أبي بكر، ويتوجه الحلاج مع ابن عمرو للقاء سكينة بنت الحسين، ويترجاه ابن عمرو أن يعفيه، وسكينة تتحدى الحجاج، ويفد عبد الملك حاجًا في مكة
عبد الملك يبلغ الحجاج بشكاوي أهل مكة منه، ويطلب الحجاج عزل ابن عمرو عن المدينة، ويقرر الحجاج أن يترك مكة، ويتولى الكوفة بدلًا منها
يتوجه الحجاج من الكوفة إلى البصرة، ويطلب من المهلب أن يريه الجديدة اللازمة في محاربة خصومهما
يبعث الحجاج رسالة لقطري بن الفجاءة زعيم الخوارج عارضًا عليه الاستسلام، ويغضب قطري من الرسالة، وينجح الحجاج في القضاء على الفتنة في العراق، ويقتل ابن الجارود
مع قدوم الخوارج، تدخل الفارسة غزالة في مواجهة محمومة بالسيف مع الحجاج، لكنها تُقتل بسهم، ويبتعد الخوارج عن الكوفة، ويلاحقهم جنود الحجاج
يقرر عبد الملك بن مروان أن يمنح الحجاج بلاد إضافية ليبسط ولايته عليها، وينوي الزواج من هند بنت المُهلب ويصدر الخليفة أمرًا بهذه الزيجة.