وفقًا للعهد القديم، أمر الله موسى ببناء الفلك، ولكن كيف يمكن لمثل هذه التحفة الدينية أن تختفي؟ وهل من الممكن بالفعل العثور على الفلك؟

لقرون، ركزت البشرية على المريخ، الجرم السماوي الأحمر المتوهج في سماء الليل. مع بدء حقبة جديدة من الاستكشاف، نحن على وشك حل ألغاز الكوكب الأحمر أخيرًا.

تبهرنا الآثار القديمة، وبعض الاكتشافات الأثرية محيرة للغاية لدرجة أنها تتحدى كل ما نعرفه عن الماضي. هل سنتعرف على حقيقة هذه الأطلال الغامضة؟ أم ستُطرح أسئلة أكثر من الإجابات؟

يُنظر إلى العبقرية على نطاق واسع على أنها القدرة على تغيير العالم بطريقة لا تصدق: اختراع تقنية جديدة، أو فك رموز ألغاز الكون، أو إنشاء فن متسامي. لكن من أين تأتي العبقرية؟

لا يزال أكثر من 80٪ من محيطات الأرض غير مستكشفة، ومن نواح كثيرة، فإن العالم تحت الماء هو الحد الأخير. بما أن التكنولوجيا الجديدة تسمح لنا باستكشاف المحيطات والبحيرات العميقة أكثر من أي وقت مضى، فماذا سنجد؟

الطوفان العظيم. أوبئة مصر. سدوم وعمورة. موسى يشق البحر الأحمر. هل هذه مجرد حكايات طويلة أو يمكن أن تكون دقيقة تاريخيا؟

مملكة الحيوان مليئة بالحيوانات المفترسة القاتلة، وبعضها يهاجم بطرق غير عادية ولا يمكن تفسيرها. لكن هل تهاجم بعض الحيوانات البشر لأسباب تتجاوز الدفاع الطبيعي والجوع؟

بعض الناس قادرون على التغلب على المستحيل على ما يبدو، البقاء على قيد الحياة في درجات الحرارة المتجمدة، الغوص في أعماق في نفس واحد، أو رفع أشياء ذات وزن محير للعقل.

في الوقت الحاضر، تمتد الحضارة الإنسانية عبر الكرة الأرضية، ويزيد عدد سكان العالم عن 7 مليارات نسمة. لكن كيف تطورت البشرية بالضبط؟

يمكن للإنسان أن ينجو من إصابات كارثية ومواقف قاتلة تتحدى كل الاحتمالات بطرق لا يمكن تفسيرها. فهل النجاة من الموت عندما يبدو البقاء مستحيلاً مجرد قدر أم حظ جيد؟

أول بطل خارق في ثقافة البوب الإنجليزية، لقد ألهمت مغامرات الملك آرثر العديد من الأفلام الضخمة ومسلسلات التلفزيون. هل هي شهادة على قوة الأسطورة؟ أم إرث دائم للحقيقة؟

إنجازات هندسية مذهلة من الماضي القديم تمتد عبر العالم. هل كان القدماء يمتلكون معرفة علمية متقدمة قد ضاعت عبر الزمن؟

لقد ألهمت مغامرات الملك آرثر العديد من الأفلام الضخمة والمسلسلات التلفزيونية. هل هي شهادة على قوة الأسطورة؟ أم إرث دائم للحقيقة؟

لقرون عديدة، شغلت البشرية حكايات خيالية عن وحوش مرعبة. ولكن ماذا لو كانت هذه الكائنات أكثر من مجرد نتاج للخيال والخرافات؟ هل يمكن أن تظل هذه الوحوش الأسطورية تتربص في زاوية مظلمة من كوكبنا حتى اليوم؟

السفن الغارقة مليئة ببضائع لا تقدر بثمن. إنها مدن ضائعة مليئة الذهب. المعابد القديمة تخفي ثروات لا توصف. هل هذه الكنوز المفقودة مجرد أسطورة أم حقيقة؟

لآلاف السنين، آمن الناس بوجود الشيطان الحامل للشر. لكن هل الشيطان خرافة؟ أم أن هناك علامات تؤكد وجود الشيطان - والشر الذي يجلبه إلى عالمنا؟

هل يمكن خداع الموت والعيش إلى الأبد؟ ماذا لو، بإعادة فحص التعاليم القديمة وتسخير التكنولوجيا الحديثة، أصبح بإمكاننا في النهاية أن نصبح خالدين؟

العالم مليء بعروض طبيعية خلابة للغاية وغريبة أحيانًا بحيث تتحدى المعتقدات التقليدية. هل يمكن للعلم تفسير ألغاز الأرض؟ أم أن معرفة الإنسان بالأرض لا تزال في بدايتها؟

عبر التاريخ، ادّعى العديد من الأشخاص القدرة على رؤية المستقبل. هؤلاء العرافون والأنبياء والمنجمون تلقوا رؤى لأحداث غيرت مسار التاريخ. لكن ماذا كشفت تنبوءاتهم؟

تم الإبلاغ عن العديد من المشاهدات الغريبة لكائنات مذهلة. استنادًا إلى شهادات الشهود، يمكن وصفها فقط بأنها وحوش لا يمكن تفسيرها علميًا. هل من الممكن أن تكون هناك وحوش مرعبة تتربص في الظلال؟

يقوم آلاف الأشخاص بالإبلاغ عن مشاهدات لأجسام طائرة مجهولة الهوية. تقع غالبية هذه الحوادث الغريبة والمقلقة في نفس المواقع. هل من الممكن أن تكون مركبات فضائية من كواكب أخرى تزور الأرض بشكل متكرر في ما مكان يسمى "يوفو هوتسبوتس"؟

هناك منشآت قديمة يصعب تفسيرها لأنه حتى مع تقنيات اليوم سيكون من الصعب تقريباً تكرارها. كيف استطاعت الحضارات القديمة بناء مثل هذه الهياكل الاستثنائية؟ وما الغرض الذي كانت تخدمه؟

عبر التاريخ وفي أرجاء العالم، كان هناك الكثير من القطع الأثرية المقدسة التي يُعتقد بأنها تملك قوى خارقة. هل من الممكن أن تمتلك هذه الأشياء العادية مثل سن ما أو رمح جندي ما القدرة على تحقيق المعجزات؟