تقرر سلمى الهروب لخارج البلد بعد مقتل دينا، فيظهر اللواء جمال ونكتشف أنه لم يمُت وأنه كان مدبرًا لكل شيء مع سلمى، حتى لا تكتشف العصابة أن هناك أحد يساعدها، ويحضر أدهم ويخبروه بكل شيء، وتتراجع سلمى عن قرار السفر بعد أن أقنعها جمال، فتبدأ بإيجاد حل اللغز الجديد من الرواية