بينما يبحث نيلسون عن الطريقة المثلى لإستغلال المساحة، يقوم بإعادة تصميم منزله في هونغ كونع لتكون منزل شجرة مقسم إلى طابقين، وفي الوقت نفسه يقوم جين غراهام بإسكان عائلة مؤلفة من 4 أشخاص في شقة أكبر ب 10 أمتار مربعة!

يستخدم مايكل روبر في مجموعة من شقق آرت ديكو، أثاثاً مضغوطاً ومساحات تخزين متغيرة بشكل إبداعي لإعادة تصميم منزل مساحته 23 متر مربع إلى غرفة مفردة مرنة.

في ملبورن، يحول بن إدواردز استوديو بسيط في الطابق الأرضي إلى شقة أنيقة، مصممة لعرض المواد والأثاث الذي تم إختياره بالداخل.

مستوحى من حركة المنزل الصغير تم تصميم الكوخ جود كملاذ بيئي مستدام خارج المناطق المأهولة. مع الحد الأدنى من التصميم الذي يتجنب الفوضى ويدعو الزائر لاستكشاف محيطه الطبيعي.

يعيش في الجهة الجنوبية للمدينة زوجان حوّلا استوديو صغير إلى شقة مؤلفة من غرفتي نوم لعائلتهما المتنامية.

قامت ميلاني شوبرت بتحديث وتجديد الجزء الداخلي لشقة باربيكان، وإعادة تصميم المساحة بحيث تمتزج بسلاسة مع المظهر الخارجي الخشن.

تغتنم نينا تولسترب الفرصة في جهة لندن الشرقية بتحويل متجر نجّار قديم إلى منزل متعدد الحجرات للعديد من الساكنين من خلال بناء حجرات نوم مغلقة وملء المنزل بالألوان العديدة والأثاث المعاد تدويره.

أصغر من 30 متراً مربعاً ، يمثل تصميم هذه المنازل القاعدة الرئيسية لإنشاء مساكن مركزية متوفرة للجميع. يتطلب تصميم مثل هذه المساحات الصغيرة التفكير خارج الصندوق ، حيث يعتمد المهندسون المعماريون على البساطة والسهولة.

بينما يتطلع جان فان شياك لحل المشكلة نفسها التي يعاني منها المزارعين، يقوم بتصميم شاكي: وهو منزل صغير قابل للتحرك والذي يهدف لتعريف الزوار إلى المجتمعات الريفية باستدامته وتصميمه الحميمي بينما يدعم المزارعين المحليين.

يقوم المهندس المعماري نيكولاس غرني بإبتكار منزل بسيط ,وانسيابي بمساحة 24 متراً مربعاً مستوحي فكرته من نظرية فايف إس التنظيمية اليابانية.

بينما يتطلع نيكولاس غارني لإستخدام نافع لحدائق المنازل الأسترالية الخلفية، يقوم بتصميم ياردستيكس. بالاعتماد على مخطط شقة الجدة الأسترالية الكلاسيكية ، كل ياردستيكس عبارة عن مساحة معيشة خضراء واقتصادية قائمة بذاتها.