النحّات

بداية الحلقة الأولى وقبل الجينيريك، نشاهد أحدهم مُلقى على الأرض وملطخ بالدماء، ونرى هيفا تغادر منزلها وتسافر مع إبنها يمان. ثلاثون سنة تمضي، قرر بعدها يمان العودة ليشارك في منتدى كونه نحّات ذائِع الصيت. مايا وسحر من المشاركات في هذه الدورة، مايا التي تُعاني من والدتها ا

في هذه الحلقة نشاهد يمان في منزله يتراءى له والده المتوفي في المرآة. بعد أول حصة في المعهد ليمان يدعوه تلاميذه للعشاء، وهناك نادلة المقهى تفاجأت به، لترى فيه ماضٍ ما. عائلتي سحر ومايا شركاء في المعهد. والد مايا يشتري جوازات سفر مزوّرة لمطلوبين من العدالة ومن بينهم والد

بدايةً تمنّى يمان على زينة، أن تطلب من خطيبها عمر التحقيق بقضية والده. في محل الآثار وبينما زينة تشتري آلة كاتبة، يقع نظر يمان على ألبوم صُوَر قديم وفيه صورة لرجل يُشبه والده، فساوره الشك، ولما فاتح والدته هيفا بالحادثة رفضت أن تصدِّق. عمر يلتقي في السجن الرجل الذي بدا في الصورة إلى جانب والد يمان.

تبدأ الحلقة مع المحقق عمر يلتقي بالمسجون جميل الوفا، وينكر الأخيرمعرفته بعصمت وادّعى أن الصورة إلتُقِطَت بالصدفة. عمر يتلقّى رصاصة في جبينه، وإصابته ليست خطرة، بهدف إيصال رسالة ما. بعد تفاقم الأحداث هيفا قرّرت العودة مع إبنها من حيث أتوا، ولكن يمان يرفض الأمر وطلب من أمه الرحيل وحدها.

جميل الوفا وجّه للمحقق رسالة كَتَب فيها "معمل الأنابيب القديم" لكشف حقيقة ما. سارع عمر ويمان إلى المكان وحفروا، فوجدوا بقايا عظام إنسان. توازياً عمر يُحقّق في قضية الجوازات المزورة. أحدهم وضع كاسيت على قبر عصمت وفيه أغاني كان قد أِحبّها. مايا تضمّد يد يمان المجروحة ويقلّها إلى منزلها لعطلٍ في سيارتها. في آخر الحلقة تظهر امرأة مجهولة باللون الأسود.

في هذه الحلقة أخذ عناصر الجنايات عيِّنات من العظام التي وجدت في معمل الأنابيب بطلبٍ من عمر. نادلة المقهى التي دُهِشت بيمان، تترك قبّعة عصمت على باب شقة هيفا وتهرُب. والدة مايا تختفي، ليتبيّن أنها قرّرت الإبتعاد بإرادتها.

بدايةً يطلب يمان من الضابط مقابلَةْ جميل الوفا. جميل يُسَّر برؤية إبن عصمت، ويعتبره أجمل لقاء حصل معه خلال ثلاثين سنة الماضية. بعد القبعة، هيفا تجد خاتم عصمت معلّق على باب منزلها. يمان يواسي مايا بسبب فقدان والدتها. نتائج التحليل الجنائي تدُل أن العظام من تاريخ الصورة. والد مايا يلاحق فواز صديقه، ليكتشف أنه مع زوجته سلمى المفقودة.

في هذه الحلقة عمر ويمان إكتشفوا قصة ثأر تخصُّ الأخير، ذهب ضحيتها والده عصمت. يمان يغضب على والدته بإخفاءها عنه الموضوع. قصد يمان جدّته في المصح للإستعلام دون جدوى. مايا تتصالح مع والدتها سلمى. دار النشر وافق على نشر رواية زينة. تنتهي الحلقة وللمرة الثانية تظهر المرأة الحزينة في لباسها الأسود.

مفاجئة الحلقة جميل الوفا يخرج من سجنه، وقرّر مع كارين النادلة إخبار يمان بالحقيقة عبر رسائل. مايا تستشير طبيبة والدتها النفسية. في سياق الحلقة عرض لأحداث الماضي، فنرى عصمت يدخل الى مقهى بعد نجاح عمليته، ويعزم كُل رُوّاد المقهى على نفقته، في الختام نشاهده يقبّل كارين في جبينها ثم يعتلي المسرح ويغنّي بالإنجليزية.

في هذه الحلقة كارين وجميل يُرسلوا صورة جَمَعَت عصمت بفتاة تَدعى نوال وبالخلف كتبوا عنوان سكنها. زينة وهيفا قصدوا نوال لكنها هربت. بمحاولة من يمان وعمر بالضغط على نوال، فأعطتهم الأخيرة معلومة بأنه كان يُلقّب بالشبح. عرض من الماضي عصمت يمارس رياضة القتال. والدة مايا تشكي لطبيبتها من عدم حبها لزوجها. في الختام زينة تُواصِل كتابة قصتها الجديدة على الآلة الكاتبة.

تبيّن مع بداية هذه الحلقة أن الذي كان يظهر كونه عصمت ليس إلا راند، وكان على علاقة بنوال الملاحي. يمان يدعو مايا إلى منزله وتمضي الليل عنده. زينة تعود الى نوال مجدداً، فتخبرها الأخيرة عن راند أو الشبح، وكاد يقتل أحدهم لأجلها، وتروي لها أن الصراع بدأ بين عائلتين، الفارس و

في مستهلّ هذه الحلقة نرى يمان قَلَبَ منزله رأساً على عقب ولم يجد دليل عن الماضي كما أخبره جميل. زينة مع مدير دار النشر، وعمر يتنصّت عليها. تمّت مداهمة شركة فوزي وسامي. فور رؤيتها للجوازات المزورة سلمى تعلم بتورُّط زوجها سامي، وقرّرت مغادرة المنزل. زينة مع هيفا التي تَهمُّ بالعودة إلى الشام، وتقصّ عليها ما عرفته عن راند من نوال. في الختام ظهر مقتطف من الماضي لراند يداهم منزل بمفرده ليحرِّر عصمت.

يؤمِّن فواز بطاقات السفر لعائلته. تبيَّن أن سلمى كانت الوسيط بين سامي وراند في تجارة الممنوعات. يختفي يمان عن السمع، فيبحث عنه عمر وزميله بطلب من زينة، فداهما معمل الأنابيب فوجدوا هاتفه مُلقى على الأرض وملطّخ بالدماء.

تُلغي زينة عقد الرواية مع دار النشر. جميل مقتول في منزله ودمه على الموبايل الذي وُجد في معمل الأنابيب. بعد سعي سلمى لإبتعاد مايا عن يمان بسبب راند، قصدت الأخيرة طبيبتها النفسية لشكِّها بعلاقة والدتها براند. يشي سامي بفواز ويتم القبض عليه.

يستدعي الضابط عمر كارين للتحقيق معها بمقتل جميل. يريد فواز أن يُثبِّت تَورُّط سامي بالتزوير. لم تفلح زينة بإنهاء العقد مع دار النشر. تعلم نوال بمكان حجز يمان، تصل للخاطف، ولديه حساب قديم مع راند ويريد تصفيته عبر يمان، بعدها نرى الأخير مربوطٌ على كرسي في وسط الحلبة.