سجن النسا

تدخل رضا السّجن وتتبعها دلال وسهير وفتاياتها. لكن بعد موت والدتها، تقرّر دلال قطع الأموال عن شقيقاتها اللّتان نكرتاها. أمّا خارج السجن، فتعاني زينات من المرض والفقر وتقوم بالمستحيل كي تعود، فيهتمّ بها طبيب السجن لسوء حالتها الصحية.

سجن النسا

تتناقش دلال وغالية عن امور العمل والحياة من داخل السجن حيث تلتقي شفيقة برضا وتخبران بعضهما حقيقة قصة حياتهما. وخلال زيارة اهلها لها، تعتدي رضا على شقيقها بالضرب فترسل إلى السّجن الإنفرادي.

سجن النسا

تخرج دلال من السجن فتبدأ بالضغط على خالد لمعرفة مكان صابر كما وعدت غالية، وتستمرّ بتوسيع عملها الذي يغدوعلى التلفزيون والإذاعة الفضائية. تخرج عزيزة من السجن وتبدأ الإختفالات، أمّا زينات فتموت وتحزن الفتايات عليها. تنهار رضا عندما يصدر بحقّها: حكم الإعدام.

٤٢ يوم

فيما تزداد شكوك زامل بأنّه مراقب، يتعرّض لحادث مدبّر.

٤٢ يوم

تتأزم حالة زامل النفسية إذ يبدأ يهلوس، فيما تطلب هند مساعدة فهد لحلّ مشكلتها.

٤٢ يوم

تكتشف لمى خبراً غير متوقع فيما يقرّر فهد التوقّف عن متابعة العلاج لهند. أمّا زامل، فتتفاقم حالته النفسية بسبب جرعات الأدوية التي يتناولها.

٤٢ يوم

بعد تدهور حالته، يُنقل زامل إلى المستشفى حيث يتلقّى باقة زهور مع بطاقة. أمّا هند، فتثير قلق الجميع إذ تختفي عن الأنظار.

أريد رجلاً

بين الموت والحزن، يستولي اليأس على أمينة إذ تنقلب حياتها رأساً على عقب.

أريد رجلاً

يبوح خالد بحقيقة مشاعره تجاه نهى لشقيقته. أمّا أمينة، فتغضب عندما تكتشف أنّ سليم كان على علم بمرض والدتها وتعاتبه.

أريد رجلاً

ترفض أمينة عرض سليم لشراء شقة والدها، لكنّها سرعان ما تتفاجأ بقرار والدتها.

أريد رجلاً

يُخبر عزّت أمينة برغبته بالإنتقال للعيش في الإسكندرية، إذ إنّه المكان الوحيد الذي يجد فيه الراحة.

أريد رجلاً

يسافر عزّت إلى الإسكندرية ليستقرّ فيها، فيما يُطلب من سليم الإسراع في التحضيرات لزواجه من أمينة.

الحصان الأسود

تتصاعد الأمور بين عمر ووئام، فيأمر اللواء بتفتيش منزل هذا الأخير. ووسط ضوضاء الخيانات والمواجهات، تحامل الشّرطة إلقاء القبض على فارس، مرّةً أخرى، كاشفةً بذلك تحالفات سرّيّة غير متوقّعة.

الحصان الأسود

يعد نظيم فارس بتسليمه دليل براءته مقابل التّعاون معه، فتنكشف أسرار خطيرة، ويقوم عمرو بحماية حلفائه.

الحصان الأسود

تنقلب الأمور رأساً على عقب، فيطلب فارس من أحد العثور على رجل أعمال ليقوم بمهمة التحويلات، ويقرر كمال التّبرّع بإرثه، يدفع تهديد نظيم بتعاون عمرو وحسناء، في حين أنّ حاتم يحاول إنهاء كافة الضغائن بينه وبين ماهي.

الحصان الأسود

بعد جهدٍ جهيد، يتمكّن فارس من جمع دلائل كافية لإثبات براءته، غير مدركٍ أنّ اعترافات حسناء قد تقلب الموازين.

الحصان الأسود

تتمكّن نهى وسلمى وهشام من الفرار، ويصدر أمر من النيابة للقبض على أيتن ولميس ونعيم فخري وعمرو وحسناء، بعد أن سلّم نظيم أدلّة قاطعة تدينهم. أمّا فارس، فتثبت براءته، وتنتهي المواجهة بين حسناء وعمرو بشكلٍ مروّع.

الباطنية

عندما يكتشف إبراهيم وفتحي أن مرسي يخونهما ويعمل مع وردة، يُدفن حيّاً. أمّا هريدي، فيتوفى في المصحّ ويكتشف شعبان عن خيانة زوجته له، فيما يبدأ إبراهيم الصغير بالذهاب إلى المدرسة.

الباطنية

تُفاجئ وردة فتحي بزيارة ثمّ تخطف سمرا وتحقق معها لتكتشف أنّها كانت وراء إيقاع هريدي بالادمان وتكلّف درغام مهمّة التخلّص منها. أمّا الحاج إبراهيم، فيتقرّب من بيومي ويحرّضه على سالم.

الباطنية

يلقى القبض على سالم ويحكم عليه بالسجن لمدّة ٢٥سنة، فيما تنتقم وردة لشقيقها إذ تدبّر خطة لقتل بيومي وشعبان وأبو النواس والمعلم الدكش. كما تفتتح وردة مع برعي محل تجاري لإبعاد الشك عن تجارة المخدرات.

الباطنية

بعد مرّ السنين، يصبح إبراهيم الصغير شاباً ويستلم فتحي إدارة معمل صناعة الأدوات الكهربائية. كما تتزوّج وردة من مجدي وتستمر في تطويرعملها في الممنوعات فيما تخطط للتخلّص من إبراهيم الصغير.

الباطنية

يطلق على وردة،التي أصبحت من سيدات المجتمع الراقي، اسم "مدام ريري" التي توقع ميسا في تعاطي المخدرات. يهرب سالم من السجن ويتوجّه إلى لبنان فيما يظنّ الجميع أنّه ميّت. أمّا فتحي، فيعترف بحبه لوردة طالباً منها التخلّي عن حقد الماضي.

النار بالنار

يحاول عزيز مساعدة مريم للخروج من السجن، فيما تبتز نادية بارود. أمّا سارة، فتعود إلى منزل أهلها وتأخذ قراراً مصيريّاً.

أريد رجلاً

يسافر عزّت إلى الإسكندرية ليستقرّ فيها، فيما يُطلب من سليم الإسراع في التحضيرات لزواجه من أمينة.