القاهرة كابول

ينجح رمزي في تنفيذ عملية ارهابية ويلقى العمل استحسان الرجل الكبير ويخبره أنه قريب من أن يصبح الخليفة. يجمع المذيع طارق كساب أصدقاء الطفولة من جديد في منزله ويلتقي الضابط عادل مع الإرهابي رمزي.

يتحدث الأصدقاء الأربعة عن الأيام الخوالي ويتعمد خالد أن يُذكر رمزي بحبيبته منال وبعدها يدخل رمزي في نقاش حاد مع عادل. ينزل خالد لكي يشتري طعام ثم يسمع الأصدقاء صوت طلق ناري ويجدوا خالد مُصاب على الأرض.

يتحدث رمزي (أبو منصور) لأول مرة منذ سنين مع حبيبته منال، ويخبر الوزير أنه أصدر أمر باغتيال عادل ولكن أخطأ الرجل وقتل خالد. يُبايع مجلس شورى الخلافة رمزي ليصبح خليفة الجماعة. يحاول طارق أن يستضيف زوجة خالد ولكنها ترفض.

تطلب أم عبدالله من رمزي أن يُطلقها وتُخبره أنها تعلم جيدًا أنه قتل شقيقها كي ينفرد بالحكم وحيدًا. يطلب عادل من طارق أن يُخبر رمزي أن الثأر أصبح ثأرين خاصة بعد مقتل خالد والذي كان هو المقصود من القتل.

يتقدم أحمد زميل منال في المدرسة لخطبتها ويجلس مع والدها الذي يرمي الكرة في ملعب نجلته. يوافق رمزي على السماح لطارق بتصوير لقاء معه حصريًا لقناته عقب تنفيذ جماعته تفجير في شرق كابول مقابل أموال يُعطيها طارق له للتمويل.

يُخبر عم حسن عبده وخيرات أن نجلهما رمزي اتصل بمنال. يستقبل رمزي طارق الذي يُبلغه برسالة عادل الثأرية له. يحاول أسامة التأثير على علي ويُخبره أن صديقه المُلحد يجب أن يُقتل. يزور عادل والدي رمزي ويطمئن عليهما.

تكتب منال رسالة إلى رمزي تُخبره فيها بمشاعرها وخوفها بعد سماع صوته. يفاجئ طارق بعد اعتراف رمزي بتدبير وقتل خالد ويرفض تسليم الشريط إلى المحطة بحجة أن سموه يريد أن يراه أولًا. يُقتل منصور نجل رمزي.

يحاول والد ووالدة طارق أن يُقنعوا طليقته بالتنازل عن طفلها لوالده مقابل الأموال وترفض. يتشاجر علي مع أسامة بسبب اعتقاده أن له يد في حادث أنور.

يتفق عادل مع رئيسه على تجنيد شاب وإدخاله وسط الجماعات الإرهابية. يأمر رمزي الشيخ نُمير أن يقطع طريق توصيل الحشيش على الجماعات الأخرى حتى يُجبرهم على تسليم قاتل ابنه منصور.

تغضب منال بعد علمها أن أحمد كان مُتزوج من قبل. يُخبر أبو قتادة رمزي أن أم عبدالله هي من قتلت نجله منصور. تُداهم الشرطة منزل أسامة وتلقي القبض عليه وبحوزته قنابل وخرائط وأسلحة.

يحتجز رمزي أم عبدالله في غرفة مغلقة. يعترف حسن بحبه لمريم وتبادله هي الأخرى نفس الشعور، ويطلب رمزي من أم عبدالله أن تودع نجلها الوداع الأخير ثم يحاول قتلها.

تنجو أم عبدالله، ويغضب طارق من راجية بعد تعاقدها مع الإعلامية جويرية لكي تقاسمه منصة القناة العربية التي ستفتتحها في مصر. ينجو رمزي من محاولة قتل حليمة له بعد زواجه من أخرى.

يستجوب عادل أسامة الذي يُخبره أن لديه ثأر شخصي معه بعدما شارك في تعذيب الشيخ غريب زيدان. يُطلق رمزي زوجته الجديدة حُرة، ويُهدد طارق طليقته بعدما علم أنها تزوجت عرفيًا.

يطلب حسن الزواج من ريم وتوافق. يجتمع رمزي مع أمراء الجماعات ويُخبرهم عن حلمه في أن يصبح خليفة لكل الجماعات ويوحدهم ويرفض أبو معاذ الأمر ويصفه بالجنون. تتوفى والدة رمزي.

ترسل منال رسالة إلى رمزي تُخبره فيها أن والدته توفت. يطلب حسن من عبدالستار أن يتزوج ثانية بعد رحيل خيرات. تُجهز أم عبدالله جواز سفر مُزور لكي تسافر إلى خالها وتستعد للانتقام من رمزي.

يغضب أحمد من علاقة والدته بعم حسن ويُخبره الأخير أنه يريد الزواج منها. يُخبر عادل أسامة أن غريب زيدان هو والده الحقيقي حيث تزوج والدته سرًا. يُعجب علي بزميلته راندا ويحاول التقرب منها.

ينضم وحيد إلى جماعة رمزي الإرهابية ويُطلق عليه أبو الفرج المصري، يطلب رمزي من نُمير أن يراقب وحيد. يحصل طارق على حكم من المحكمة بعودة ابنه إليه بعد زواج طليقته.

تطلب رندا من علي أن يُغير من طريقة ملبسه الكلاسيكية. كما يطلب أحمد من منال أن يقرأ الفاتحة مع والدها وتوافق. يُخبر علي شقيقه عادل أنه يريد أن يبيع عمارة السيدة.

يتلقى طارق هجوم شديد من طليقته على شاشة التلفاز. تقبض القوات الأمريكية على رمزي ويحتجزونه. يحاول نُمير كسب ثقة مجلس الشورى لكي يتولى الخلافة من بعد رمزي.

يتفق الأمريكيين مع رمزي على التعاون معهم. يُخبر طارق إدارة القناة أنه سيستضيف أم عبدالله في لقاء حصري للتحدث عن الجماعة وعن زوجها رمزي ولكن بمجرد نزولها المطار يأخذها عادل لكي يُحقق معها.

يستقبل رمزي أسامة ليكون عضو جديد في الجماعة ويُطلق عليه أبو غريب. يُعيد طارق نجله إلى طليقته مرة أخرى. تُخبر منال- عادل أنها لن تستطيع كتمان أمر مشاركة رمزي في اغتيال شقيقها عن والدها.

يُعين رمزي أسامة حارسًا شخصيًا له ويزوجه من إحدى الفتيات وفي الوقت نفسه يتفق رمزي مع الأمريكيين على أن يختار من يريدهم للنجاة قبل قصفهم للكهف.

يُفرج رمزي عن أسامة ويُخبره أنه يحتاج إليه الفترة المقبلة. يُخبر عادل حسن أن منال علمت بمشاركة رمزي في عملية اغتيال شقيقها، فيطلب حسن من عادل أن تستكمل منال واجبها الوطني للإيقاع بالإرهابي رمزي.

يُصالح حسن زوجته ريم. يطلب عادل من منال أن ترسل إلى رمزي وتستعطفه وتُخبره أنها تغيرت لكي يرسل في طلبها إلى كابول. يرد رمزي على رسائل منال ويُخبرها بأن هناك أخبار سارة قريبًا.

تطلب مديرة القناة من طارق أن يستعد لكي يستضيف شخصية كبيرة ستُحدث ضجة فور ظهورها في البرنامج. يحاول طارق الحصول على معلومات من أم عبدالله ولكنها تصده.

يتصل عادل بصديقه طارق ويُحذره من ممارسة الألاعيب أمام الجمهور. يطلب الضابط من منال أن ترسل رسالة إلى رمزي لكي يُجهز للقائهما. يُذيع طارق كساب اللقاء الحصري مع الإرهابي رمزي.

تسافر منال للقاء رمزي، يتوفى كساب والد طارق، يُخبر عادل أحمد بطبيعة مقابلته في الخفاء مع منال، ترفض منال الزواج من رمزي وتشترط عليه أن يُطلق كل زوجاته وأن يُحضر والدها من مصر ليوافق على الزواج.

يعود عبدالله إلى والده، وخلال عمليّة تسليمه إلى جماعة الخليفة، يُقتل نمير. أما منال فتمرض، ويأمر رمزي بنقلها إلى المستشفى، ثمّ يتخفّى في لباس طبيب ليتمكّن من زيارتها.

يعود عبدالله إلى والده، وخلال عمليّة تسليمه إلى جماعة الخليفة، يُقتل نمير. أما منال فتمرض، ويأمر رمزي بنقلها إلى المستشفى، ثمّ يتخفّى في لباس طبيب ليتمكّن من زيارتها.

يُرحَّل الإرهابي رمزي إلى مصر بعد إلقاء القبض عليه في الخارج، ويطلب من عادل رؤية منال. يزور طارق طليقته ويسألها أن تعود إليه. بينما منال تواجه رمزي بحقيقة قتله شقيقها، غير أنه يَنكر الأمر. يذهب العمّ حسن وعبد الستار إلى السجن لزيارة رمزي.

يُرحَّل الإرهابي رمزي إلى مصر بعد إلقاء القبض عليه في الخارج، ويطلب من عادل رؤية منال. يزور طارق طليقته ويسألها أن تعود إليه. بينما منال تواجه رمزي بحقيقة قتله شقيقها، غير أنه يَنكر الأمر. يذهب العمّ حسن وعبد الستار إلى السجن لزيارة رمزي.

في الحلقة الأخيرة، تندلع ثورة 25 يناير في مصر، في حين يخرج الإرهابي رمزي من السجن. أمّا علي وسارة فيعترفان بالحبّ لبعضهما. من جهة أخرى، تحصل مواجهة بين العميد السابق عادل والإرهابي رمزي مباشرةً على الهواء ضمن برنامج للإعلامي طارق كسّاب.

في الحلقة الأخيرة، تندلع ثورة 25 يناير في مصر، في حين يخرج الإرهابي رمزي من السجن. أمّا علي وسارة فيعترفان بالحبّ لبعضهما. من جهة أخرى، تحصل مواجهة بين العميد السابق عادل والإرهابي رمزي مباشرةً على الهواء ضمن برنامج للإعلامي طارق كسّاب.