جنان نسوان

يتضايق علاء من رفض رئيسه في العمل لمقالته عن حقوق المرأة، كما يطلب من ليلى مساعدته ببعض المال. يطلب البيه رقم هاتف شريف بعدما رفض أخذ رشوة. تخبر ريما ليلى برؤيتها لزوجها مع فنانة.

تعتقد ليلى أن زوجها وزير خارج المدينة، بينما يتعرض علاء للضرب بعد تورطه في تمثيل مقلب للكاميرا الخفية. على صعيدٍ آخر، يذهب شريف لمقابلة البيه، الذي يورطه في في مشاكل جديدة تقلب الموازين.

تخبر ريما ليلى أنها رأت زوجها بوضعٍ غير لائق في أحد الكازينوهات، لكنّها تتفاجأ بردّة فعلها. في تلك الأثناء، يستعيد شريف ذاكرته حول فوزه بمبلغ خمسين ألف ليرة في لعبة مع البيه.

بينما يشتري شريف خاتمًا لروعة، تعود ليلى إلى المنزل غاضبة بعد أن ازدادت شكوكها بشأن زوجها، كما أنّها تطلب المساعدة من علاء، ساعيةً لكشف حقيقة سوزي.

تسأل ليلى سوزي عن وزير بهدف كشف حقيقة علاقتهما. إلّا أنّ هذه الأخيرة تفقد صوابها وتبرح سوزي ضرباً، لتصدم بحقيقةٍ غير متوقّعة.

تزداد شكوك ليلى بعد علمها بسفر زوجها، الأمر الذي يدفعها لمواجهة سوزي. عندها، تعرض عليها سوزي خطّةً لكشف وجهى وزير.

بعد دخول وزير إلى أحد المنتجعات، تتبعه سوزي وليلى، لكنّهما تصدمان بما تريانه. من جهةٍ أخرى، ترافق روعة شريف إلى سهرة عائلية لكنّها تتفاجأ بطريقة تعامل أقاربه معها.

يحاول البيه الاعتداء على روعة داخل غرفته، لكنها تهرب في اللحظة الأخيرة. في تلك الأثناء، تواصل ليلى وسوزي مراقبة وزير، الذي يصطحب فتاة غريبة إلى الغرفة.

تكتشف ليلى وسوزي أن الفتاة التي كان برفقتها وزير هي عارضة الأزياء باسكال، خطيبته الجديدة. في هذه الأثناء، يتصل مدير البنك بليلى للاستفسار عن سبب تغيبها. أما شريف، فيتصل بروعة، لكنّه يصدم بردّة فعلها.

يجد شريف نفسه مجبرًا على توقيع وثائق بعد تهديد البيه بنشر صوره الفاضحة. في النهاية، تكشف ليلى وسوزي الحقيقة لباسكال، ليتغيّر عندها مجرى الأحداث.

يتعرض شريف لعقوبة صارمة من المدير، فيما تكلف ليلى سوزي بمراقبة وزير لكشف أسراره. عندها، تحاول ليلى مراراً الوصول إلى هاتف هذا الأخير، لكن من دون جدوى.

بينما يواجه شريف مشاكل جديدة في عمله، تعجز ليلى عن اختراق هاتف وزير، فتلجأ إلى باسكال وسوزي، وتكلّفهما بمراقبة اتصالاته. من جهةٍ أخرى، تتأزّم الأمور في العمل، إذ يواجهها المدير بإنذارٍ جديد.

تكتشف ليلى أن الرقم الذي يتصل به وزير ليس لباسكال، فتذهب لشركته لتصدم بمعلومة غير متوقعة. من جهةٍ أخرى، يسعى كمال لمعرفة سر اختفاء باسكال، فيما تحاول ليلى تصحيح علاقتها بمديرها في البنك.

يعود علاء إلى المنزل مع الجائزة التي فاز بها في المسابقة، لتصاب عندها فريال بصدمة قويّة. في تلك الأثناء، تتجه ليلى وسوزي إلى منزل باسكال لتنفيذ خطّتهما، لكن غيابه يثير شكوكًا جديدة.

تحاول ليلى وباسكال كشف هوية السكرتيرة الجديدة في شركة وزير، فيما يطلب كمال من باسكال إجراء مكالمة مصيرية مع الباشا.

تواصل فريال إصرارها على علاء ليطلق زوجته الجديدة، بينما تتقرب باسكال وسوزي من حلا بهدف توطيد علاقتهنّ لكشف الحقيقة.

تكشف سوزي وباسكال لحلا عن تعرضهما للخيانة، فتبادر هذه الأخيرة بالبوح لهما عن علاقتها بمديرها رغم زواجه. من جهةٍ إخرى، تواصل فريال وابنتها الضغط على علاء لإجباره على اتخاذ قراره بشأن زواجه المفاجئ.

تدعو باسكال سوزي وحلا إلى الغداء، لتصدم هذه الأخيرة بالضيف الرابع. عندها، تكتشف حلا الحقيقة كاملة من ضحايا وزير الثلاث، فتتّخذ قرار غير متوقّع يغيّر مجرى الأحداث.

تذهب ليلى إلى الشركة بحثًا عن وزير، لكنها لا تجده مع حلا. عندها، يقترح المدير عليها أخذ إجازة لحل مشاكلها، بينما يقرر علاء إنهاء علاقته بزوجته الجديد، إلّا أنّ طريقته تتسبب لها بصدمةٍ كبيرة.

يحاول وزير التواصل مع سوزي وباسكال، لكنهما تتجاهلان مكالماته. أمّا ليلى، فتكتشف الأمر عن طريق الصدفة، وتسرع إلى سوزي لمواجهتها بغضب، ليشتد عندها التوتر بين الفتايات.

تطلب ليلى من سوزي وباسكال التصرف بحزم مع وزير، بينما تواصل فريال البحث عن فرصة تضمن لعلاء تحقيق مكاسب مالية كبيرة.

ينزعج وزير من تجاهل سوزي وباسكال له. في تلك الأثناء، تقترح ليلى على حلا العودة إلى الشركة ومراقبة تحركاته عن كثب.

بسبب مشاعره تجاه سوزي، يخطط أدهم للانتقام من وزير، فيتّصل بليلى ويقدّم لها عرضاً غامضاً.

تتوجّه ليلى إلى الشركة لمراقبة وزير، بعد اكتشافها أمراً صادماً، لكن من دون جدوى إذ تفقد أثره. عندها، تقرر الموافقة على مخطط أدهم على الرغم من تهديده المستمرّة لها.

تكشف ليلى لسوزي عن تهديد أدهم لها، لتتّفقان عندها على تنفيذ مخطط ماكر جديد. في تلك الأثناء، تتنصّت حلا على حديث وزير مع امرأة غامضة، فتتمكّن من الحصول على تفاصيلٍ مهمّة قد تساعد الفتايات على المصول إلى الحقيقة.

تكتشف حلا هوية الفتاة التي يواعدها وزير، كما تطلع ليلى على تفاصيل اللقاء المرتقب. عندها، تتفق السيدات الثلاث على تنفيذ مخطّطهنّ الجديد.

تتبع ليلى وسوزي وباسكال وحلا الفتاة الجديدة إلى الحمام، في محاولة للحصول على رقمها وضمان انضمامها إليهن. فهل ينجحنَ بذلك؟

تعترف حلا لحبيب بعلاقتها السابقة مع مديرها، كما تطلعه على قصة ليلى وسوزي مع أدهم. لكن الأمور تأخذ منحىً غير متوقع عندما يطلب منها ترك العمل، إلّا أنّ ردّها يدفعه لتهديدها بكشف مخطّطهنّ السرّيّ.

يهدد أدهم ليلى بفضح أمر الفتايات أمام وزير، لتتدهور عندها حالتها الصحيّة. من جهةٍ أخرى، تحاول حلا منع أدهم من لقاء وزير، لكنه يتراجع عن كشف الأمر بعد تلقيه رسالة غامضة.

تكشف ليلى وسوزي وباسكال وحلا حقيقة الجمعية لروعة، وتخبرنها بما فعله وزير بهن جميعًا. لكنّ الأمور تتأزّم، إذ تتعرّض الفتاة لصدمةٍ قويّة، فيما يحاول حبيب مصالحة حلا.

تتجنب ليلى التواصل مع كل من سوزي وباسكال وحلا، بينما يفاجئها علاء بمعلومة جديدة عن مرزوق، مما يثير شكوكها.

تدرك ليلى ما فعله مرزوق لصالح ساندي، فتنطلق برفقة سوزي وباسكال وحلا وروعة إلى الفندق حيث يقيم وزير، ليكشفن لها عن حقائق صادمة. عندها، تتبدّل التحالفات، وخلال الحفل التنكري، يقررن تنفيذ مخطّط جريء قد يقلب الموازين.