يواصل جيف وفريقه البحث عن حطام سفن ماري وجوزيف ونبتون في مناطق غير مكتشفة. عندما تشير قطعة أثرية غير عادية إلى ماضي خطير لإحدى السفن، يبدأ جيف بالشك في أنه قد يجد حقلاً مليئًا بالكنوز المسروقة.

خلال رحلة البحث عن مجموعة من الأحجار الكريمة الثمينة، يواصل جيف والفريق التقدم إلى ما وراء الأمواج، بحثًا عن نيبتون. ومع اقتراب الطقس العاصف، قد تقودهم اكتشافات محيرة خطوة أقرب نحو كنز القراصنة المفقود منذ زمن طويل.

يجبر إعصار فريق جيف على اللجوء إلى خليج، حيث يحققون في لومبراك، السفينة الشبح الأسطورية من القرن الثامن عشر. بينما يستخرجون أدلة مشوقة من الأعماق، يركز جيف على موقع لغز عمره 300 عام قد يتم حله أخيرًا.

مع نفاد الوقت، يعود الفريق إلى "لو شاما" لمحاولة أخرى للوصول إلى مؤخرة السفينة الغامضة. ولكن عندما تهدد سلسلة من الاكتشافات بإفشال خطتهم، يجب على الفريق القيام بمحاولة أخيرة للعثور على ما تبقى من ثروة "الشاما" قبل أن ينفد الوقت.

يبحث الصياد المحترف لحطام السفن من الجيل الثالث، جيف ماكينون، في الساحل المميت المعروف بساحل الموت عن حطام السفينة "لو شامو" من القرن الثامن عشر، والذي يحمل ثروة هائلة. وبمساعدة خريطة عمرها 300 عام وفريق من أفضل الغواصين، يجب عليه استعادة الكنز قبل أن تصل العواصف إليه.

بعد العثور على عملة أمريكية في موقع حطام "لو شامو"، يواجه جيف ماكينون خياراً صعباً: البقاء على المسار الحالي أو ملاحقة لغز جديد. ويكشف السونار عن حطام محتمل، ولكن دليل غامض يشير إلى اكتشاف أعظم مخفي تحت الأمواج.

يقوم فريق جيف ماكينون بالبحث في جزيرة سكاتاري عن الثروة المفقودة لسفينة فيفرشام. وخلال مواجهة التيارات العنيفة، يعثرون على قطع أثرية قد تقودهم إلى الكنز - ولكن هذه الأدلة تدفعهم نحو الشواطئ الخطيرة التي أودت بحياة العديد من الأشخاص.

يواجه فريق جيف ماكينون الطحالب الكثيفة والتيارات العنيفة والعاصفة الوشيكة أثناء بحثهم على ساحل جزيرة سكارتاري. ومع وصول العاصفة، يحققون اكتشافًا حاسمًا وهو دليل يمكن أن يقودهم إلى الحطام المفقود منذ زمن طويل والكنز المخفي.