إكستريم كوبونينغ

نلقي نظرة على المتسوقين الأذكياء الذين يخططون ويخططون لتحقيق مدخرات لا تصدق. فهل سيستطيع جايمي الحاذق الحصول على ما يقرب من 2000 دولار من البقالة مقابل ميزانية نقدية قدرها 100 دولار فقط؟

تريد كاني ريبيكا إقامة حفل كبير بميزانية طعام متواضعة. أما جيسيكا، فتحاول الحصول على مستلزماتها من البقالة بقيمة 600 دولار من خلال بعض الكوبونات.

قد تكون الرحلة إلى السوبر ماركت في كثير من الأحيان مكلفة. ولكن ليس بالنسبة إلى إيمي التي تحتفظ بالقسائم بتطرف، والتي تحاول شراء ما يزيد عن 400 دولار من البقالة بأقل من 10 دولارات.

يهدف التوأم المتطابقان تاي وتارين إلى الحصول على هدايا عيد ميلاد مجانية من جميع أنحاء المدينة. يحاول ناثان تركيب 1000 حزمة رعاية عسكرية في ميزانية أسبوعية قدرها 50 دولارًا.

تتقن ديزيراي فن التوفير بحيث لا تنفق حتى على شراء الصحف - بل تحصل على كوبوناتها من صناديق إعادة التدوير. فهل يمكن لستيفاني أن تعلم ابنها فن استخدام الكوبونات؟

تقوم أنطوانيت بجمع الكوبونات لرعاية والدتها وابنتها، في حين يستخدم كريس مهاراته الرياضية في محاولة للحصول على 700 قطعة للتبرع الخيري مجاناً.

تكتشف مبتدئة في عالم القسائم الترويجية أن مخزونها بدأ يستولي تدريجياً على منزلها. في الوقت نفسه، يمتلك محترف آخر في جمع القسائم مخزوناً هائلاً تقدر قيمته بأكثر من 35,000 دولار.

تستخدم تاميلي مدخراتها من استخدام القسائم الترويجية لتمويل عطلاتها، بينما تضطر أمبر لأخذ أطفالها معها للتسوق عندما تتأخر مربية الأطفال. لكن، هل ستنتهي هذه التجربة بالدموع؟

في ولاية أريزونا، تتمكن السيدة الذكية أمبر من إطعام عائلتها المكونة من ستة أفراد بمبلغ لا يتجاوز الخمسين دولاراً أسبوعياً. وفي ولاية أوهايو، تسعى أماندا جاهدة لإبهار جدتها عبر تحطيم الرقم القياسي لجدتها في استخدام القسائم الترويجية.

تحاول كيلي أن تثير إعجاب صديقتها المقربة من خلال محاولة الحصول على مشتريات بقيمة تزيد عن 1000 دولار من البقالة مجاناً. وتسعى ريبيكا لجذب اهتمام زوجها المتشكك إلى عالم القسائم الترويجية.

في لونغ آيلاند، يستعد سكوت للقيام بجولة تسوق أخيرة قبل أن تضع زوجته إيمي مولودهما. في لاس فيغاس، تستخدم جين الكوبونات في التعليم المنزلي لتوأمها البالغ من العمر ست سنوات.

يحاول جوني القاتن بأوهايو الإستفادة من اقتناء أغراض من البقالة يبلغ سعرها الحقيقي 3,100 دولار بقيمة أقل من 100 دولار. في الأثناء، في ولاية واشنطن، تخطط أنجيليك طوال الليل لجولة التبضع التي ستقوم بها.

تستخدم شافون كنز القسائم التي ورثتها عن جدتها لمساعدتها في إعادة بناء مخزون أختها. وهل يمكن لإيرين أن تطعم 280 ضيفاً في حفل زفاف بمبلغ 150 دولاراً فقط؟

تقوم ميشيل بإفراغ أرفف السوبر ماركت في ولاية نورث كارولينا عندما تجد صفقة جيدة، وتتمكن كيلي من إعالة عائلتها بأكملها بميزانية ضيقة قدرها 50 دولاراً في الشهر.

تتسوق أيبريل وأطفالها السبعة لإطعام العائلة وحوالي 200 شخص من أفراد رعيتهم بقيمة لا تزيد عن 100 دولار بالشهر، وتواجه كارلا منافسة غير متوقعة في القسائم ألا وهي صديقتها الحميمة.

تستعين ميشال بالقسائم لتبني بيت أحلام عائلتها. وهل سيتمكن الطالب تايلر والبالغ من العمر 20 سنة من إدهاش أمه نظرا لمؤهلات القسائم التي اكتسبها؟

تُعرَف جودي بلقب "الكوبونجية" لأنها دائماً ما تكون في مطاردة للعروض الترويجية. أما فاطمة فتستخدم الكوبونات في سبيل توفير المال لتحقيق هدفها بنقل عائلتها من حيهم الخطير.

كريس وآشلي، المتبرعان المتحمسان، يحاولان الحصول على بقالة تزيد قيمتها عن ألف دولار في مهمة لصالح "فيدينغ أميريكا". أما في ولاية أوهايو، تعود جوني مع "فريق الكوبونات" الخاص بها.

تعيش عائلة كالي على القروض واستخدام القسائم في حين يقوم زوجها بالدراسة، وتخطط كيلي لرحلة تسوق للعودة إلى المدرسة مع صديقتها كاندي، وهي مبتدئة في استخدام القسائم.

تتنشئ عاشقة القسائم، بيري، عائلتها على نظام غذائي نباتي وتصطحب ميليسا شقيقها، الذي شكك في نجاح عملية القسائم، إلى البقالة لإقتناء أغراض للتبرع إلى بيت رونالد ماكدونالد.

كاثرين على وشك أن تأخذ فترة نقاهة من القسائم ولكن هي تخطط لآخر سحب. في الأثناء، تخطط مستعملة القسائم الشابة لأكبر إدخار على الإطلاق.

تتسوق هيذر الحامل بذكاء في كيه مارت، بينما تحاول "أذكى متسوقة في ميسيسيبي" بري أن تشتري مقاضي شهر كامل بأقل من 140 دولار.

تحاول "كي تي" القيام بعملية شراء بقيمة 4,000 دولار من متجر كيه مارت، لكن قيود البنود في السجل النقدي تهدد نجاح رحلتها التسوقية. وفي كونيتيكت، تدعم الأم إيرين عائلتها من خلال استخدام القسائم الترويجية.

تستخدم ميسي القسائم التي بحوزتها لتأمين الإمدادات لمركز يُعنى بالأمهات المراهقات، والأم العزباء نيكول توفر من خلال استخدام القسائم لتمويل دروس الرقص لابنتها.

تركز جويس، النادلة في ساوث كارولينا والأم لأطفالها، كل طاقتها على جمع القسائم الترويجية. في ميشيغان، تقوم أبريل برشوة زملائها في العمل بالوجبات الخفيفة من مخزونها.

تأمل ليزا، المدخرة من ولاية لويزيانا، أن تنفق 15 دولارًا فقط لشراء مقاضي العائلة لمدة شهر. بينما تخطط إبريل لإطعام 300 ضيف في حفلة الكينسينيرا الخاصة بابنتها بأقل من 100 دولار.

يسعى مستعمل القسائم إيرين إلى اقتناء مخزون تبلغ قيمته ألفي دولار. كما يستخدم دومينيك مجموعة الهلام التي اشتراها بالقسائم في حفلة المعهد.

ينتسب جاف إلى سلالة الرجال المهووسين بالقسائم ويعلم ابنه سام البالغ من العمر ثمان سنوات هذه الهواية. وتحاول كيلي، مدربة فريق كرة السلة بأوهايو، استعمال القسائم لإقامة حفلة مابعد المباراة.

تنشر وزيرة ألاباما و عاشقة القسائم الشرائية، أدريان، حبها للقسائم بين أفراد حزبها. وفي مدينة نيوهامبشاير، تدير سارة البالغة من العمر 14 سنة شؤون التسوق لعائلتها.

يقص طالب المدرسة الثانوية العليا كوول القسائم ويطلب من حبيبته السابقة المساعدة. وفي ولاية واشنطن تخطط الحامل أنجليك لتعبأة مخزونها باستعمال القسائم قبل موعد الولادة.

يجب على جين أن توفر الكثير من المال لإصلاح المنزل. تدرس جودي تلاميذها عن كيفية استخدام الكوبون وتضعهم لاحقاً تحت الإختبار.

في ماريلاند تبحث الحامل كريستا عن القسائم وسط القمامة. وتحاول محبة التسوق أماندا والقاطنة بجورجيا شراء حاجيات الإحتفال بالمولود الجديد لأختها بأقل من 60 دولار.

تأمل رودي التي تعاني من الوسواس القهري بأن تنفق 20 دولاراً فقط على تجديد نذورها.

يخفي برودريك كوبوناته تحت وسادته خوفاً من اللصوص.

تستخدم جولي بطاقات الخصم لتساعد عائلتها وأصدقائها، بينما تستخدم فاطمة البطاقات لتنقل عائلتها من الحي الخطير الذي يعيشون فيه.

يذهب زوجان من محبي بطاقات الخصم إلى عشاء رومانسي حيث يصبح تحدي لهما ولميزانيتهما.

تحاول سوزان في الذكرى الأربعين لبدء استخدامها لبطاقات الخصم أن تكسر الرقم القياسي لمجموع مدخراتها.

تنظم مريان عيد ميلاد لابنتها مستوحى من بطاقات الخصم. تعتبر هالي ذات ال15 ربيعاً حاكمة المنزل بما يخص شراء حاجيات المنزل.