ذا ديفل سبيكس

تم إطلاق النار على الدكتورة مارغو برادي حتى الموت في موقف السيارات الخاص بعيادتها الطبية في أكرون، أوهايو. واكتشفت الشرطة أن مكالماتها الهاتفية كانت تُسجل سراً.

تكشف التحقيقات عن الضحية المستهدفة حينما يعثر المحققون على تسجيلات لمكالمات هاتفية، بعد أن يتم إطلاق النار على مايكل همفريز وساندرا والتون.

تشير الأدلة إلى أن شارون جاريسون غادرت المدينة عندما أبلغت عائلتها عن اختفائها. لكن مجموعة من الأشرطة السرية تلمح إلى شيء أكثر شراً بكثير.

بحث المحققون عن الأم المفقودة تامي ري، ويجدون دماء في سيارتها، وبعدها يقومون باعتقال زوجها براد. ولكن بعد ذلك يتلقون معلومات تشير إلى مشتبه به جديد تمامًا.

تم قتل جو موريسي بوحشية خلال اقتحام منزله والتي بدت كأنها سرقة. ولكن يعتقد المحققون بأن الاعتداء كان شخصياً ويقومون بمطاردة المشتبه بهم بمافيهم كاي زوجة جو.

تم قتل الجد جاك راينز البالغ من العمر 83 عاماً في منزله الواقع في مورفريسبورو بولاية تينيسي. تظهر شائعات عن علاقة غرامية بين الضحية وامرأة أصغر سناً.

تم العثور على الزوجين المسنين روي وأنجي وودلي مطعونين حتى الموت في منزلهما. في البداية كان يُعتقد أنها عملية سطو فاشلة، ثم يصبح أحد أفراد الأسرة المنتقمين مشتبهًا به.

عندما يتم العثور على ميليسا أتكين مقيدة ومقتولة في منزلها في ولاية تينيسي، يبحث المحققون في حياتها الشخصية ليكشفوا عن دليل رئيسي.

عندما يتم العثور على جون ريبي ميتًا في منزله، يركز التحقيق بسرعة على المقربين منه. أثبتت المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الصوتي أنها مفتاح حل القضية.