بارنوود بيلدرز

يعمل نصف الفريق على ترميم كوخ خشبي في ساحة غرب فيرجينيا، بينما النصف الآخر من الفريق في تينيسي يقومون بتعليم مجموعة من الشباب كيفية بناء الأكواخ.

يقوم الطاقم بإنشاء حظيرة خشبية لمجموعة خاصة من لسيارات الـموسل الأمريكية في تكساس. وبجانب ذلك، ينتهز مارك الفرصة لاستكشاف المنطقة المحيطة.

يحقق الفريق عملية إنقاذ كبرى من حظيرة بالقرب من واحدة من أقدم غابات الصنوبر في بنسلفانيا، أمريكا، ويقوموا بزيارة مطعحنة محلية تعمل على استعادة الحشب.

يزور مارك منتجعًا قديمًا للنزل الخشبية ويكتشف إطارًا خشبيًا تم بناؤه عام 1895. بالإضافة إلى ذلك، يتوجه الفريق إلى ولاية بنسلفانيا لإنقاذ حظيرة تقع بالقرب بشكل خطير من الطريق.

يطلب زوجان من الطاقم بناء كنيسة صغيرة تستخدم كمكان لحفل الزفاف. في وقت لاحق، يتجول مارك في كنيسة قديمة في تكساس ويزور مكان مبيت وإفطار مبني من الخشب عام 1795

في ولاية بنسلفانيا، ينقذ الفريق واحدة من أكبر الحظائر التي شاهدوها على الإطلاق. ويستكشف مارك حظيرة بنك غير عادية من أوائل القرن التاسع عشر مصنوعة من الحجر.

في تكساس، قامت شركة بارنوود بلديرز ببناء أكبر إطار خشبي قاموا ببنائه على الإطلاق. وخلال ذلك، يواجهون درجات حرارة تبلغ مائة درجة مئوية.

يقوم الفريق بتحويل حظيرة ذات إطار خشبي إلى منزل لمهندس معماري. يستكشفون تاريخ ولاية بايو ويزورون مقصورة مارك التي تم إصلاحها قبل سنوات.

يشتري مارك بوي مقصورة بتصميم غير عادي ولم يعمل الفريق مطلقًا في مشروع مثل هذا من قبل. ولدى شيرمان طومسون اختراع عبقري.

يعمل مارك بو والطاقم على إنقاذ المقصورة المهمة لأعمالهم. وبعد ذلك، تحمل كاثرين مفاجأة كبيرة للفريق.

يقوم الفريق بإعادة بناء مقصورة في تشارلستون، فيرجينيا الغربية. بالإضافة إلى ذلك، يزور مارك بو نزلًا رائعًا لحفلات الزفاف في ألاباما ويقوم أحد عمال البناء بتحويل ألواح الأرضية إلى أثاث.

ينقذ الفريق مقصورة خشبية استثنائية بينما يساعدون عمدة محلي على العودة إلى مزرعة عائلته في فيرجينيا الغربية. في ألاباما، يزور مارك كوخًا على ضفاف البحيرة.

يأخذ الطاقم إجازة لمدة أسبوع لبناء الأثاث وقطع الأشجار وزراعة الحدائق في ساحات منازلهم الخلفية. أيضًا، قام مارك بو بزيارة إلى كاتسكيل كابين النهائي في نيويورك.

يكتشف الفريق مقصورة ما قبل الحرب الأهلية والتي تعتبر مثالية عمليًا في بالارد، فيرجينيا الغربية. يبذل الرجال جهودًا غير عادية لإنقاذ المنزل القديم.