تصل علاقة عبد الحميد بحياة إلى مفترق الطرق، ويتفاجئ جابر بزيارة غير متوقعة والتي كان ينتظرها من زمن، أما زينة فيجب عليها أن تقرر، هل ستعود إلى منزلها؟

رغم كل المشاعر التي تمر بها هاجر إلا أنها تقرر أن تركز اهتمامها بمشروع والدتها.

أصبحت عبير تدرك أخيراً حقيقة ابراهيم ويجب عليها أن تتخذ موقفاً، لاحقاً تتقاطع دروب مريم وأكرم مرة ثانية.

تكتشف زينة حقيقة صادمة عن وفاء، وخلال سعي ابراهيم للانتقام من عبير، تجد عبير نفسها بمواجهة الخطر.

تقدم زينة على إخبار داوود وأمها عايدة عن وفاء، وفي تلك الأثناء يحاول جابر بكل ما أوتي من قوة أن ينقذ عبير.

يعملُ حازم كطبيب في مستشفى خاص، يعيش برفقة زوجتهِ الدكتورة ميا التي تشاركه العمل في نفس المستشفى. في ليلة من اللّيالي، يتعرض الحيُ لهجومٍ مُسلّح وتَدور فيه اشتباكات وانفجارات عنيفة. ميا وأطفالها في خطر.

انقلبت حياة ميا وحازم رأسًا على عقب بعد الفاجعة التي حلّت بالعائلة، وأصبحت العلاقة بينهما سيّئة، لكن حازم يُصرّ على استمرار هذا الزواج.

أحداث مُشوّقة تدور في هذه الحلقة، حيثُ يلتقي حازم بالمُتّصل المجهول ويحصلان على إجابات لأسئلة كانا ينتظراها منذ سنين.

تقترح ميا على راوية أن تظهر هي و حازم في برنامجها التلفزيوني ليتحدثا عن قصتهما، لكن الأخير يرفض.

تتشاجر لورا وزوجها خالد حول أتفه الأسباب، فيشكوان لأصدقائهما من توتر العلاقة بينهما.

ترسل لورا وصديقتها، منى، تسجيلات رومانسية لاتهام خالد بخيانة لورا. فيحاول خالد إثبات براءته.

تنصح والدة لورا هذه الأخيرة بالتحلي بالصبر مع زوجها والتوقف عن الشجار معه بشكل متكرر.

يضع خالد الفئران في سرير لورا. للانتقام منه، تقوم بطلاءأظافره أثناء نومه.

بينما يقوم خالد بطلاء المنزل باللون الأخضر يقوم بطلاء وجه لورا أيضا، فتقرر لورا تقسيم المنزل بينهما.

يستأنفُ مروان نشاطهُ من جديد وفي الوقت نفسه. تتطوّر العلاقة بين سامي وماجي.

تُفكر بسمة في طريقةٍ ما لتسليم مروان إلى الشرطة من دون أن تتأذى

يطلق مروان النار على زوج بسمة بهدف الإنتقام. هل سيموت أم سيبقى على قيد الحياة؟

يتأكد الضابط شريف أنّ شكوك سامي في محلها، ويطلب منه التعاون معه لِكشف الحقيقة.

لا تستطيع بسمة قتل سامي، بل يعرضنَ عليهِ مبلغًا كبيرًا مُقابل سكوته.

يطلب هجرس من جوني مساعدته بالتحدث مع فتاة أجنبية في مواقع التواصل الإجتماعي، لاحقاً يشعر جوني بالغيرة عندما يرى صورة الفتاة.

يجد جوني نفسه في ورطة عندما يأتي إليه أصدقائه من أمريكا ليطالبونه بأموالهم.

يختبر الكبير مواقف غريبة خلال رحلته في القطار إلى العاصمة.

يجد الكبير نفسه في السجن وهو غير قادر على تذكر الأحداث، فيتصل بهدية لتساعده.

عندما يختفي جوني، تقوم الشرطة باستجواب جميع الشهود، ويتم اتهام هجرس بتورطه بإختفاء جوني.

تستيقظ أماني في يوم جديد وهي في شخصيتها القديمة داخل منزلها، وتتسائل إن كان ذلك كله كابوس أم واقع.

بينما تحاول الصحفية رندى التحقيق في جريمة قتل بحكم عملها، يحاول والدها الذي يخاف عليها أن يمنعها من الدخول إلى عالم الجريمة والقتلة، فيحاول تلفيق تعرضه للسرقة.

يتصل السارق كرم برندى لكي يخبرها بجريمته وبدوافعه ويطلب منها أن تبرئه بعد كشف حقيقة تعرض ابنته للخطف.