وردة شامية

يطلّق فخري شامية عقب ولادتها فيما تدّعي زوجته مهيرة أن الطفل مات. أمّا إبتهال، فتلوم نظمي على سرقة أموالها.

تتعقّد الأمور بين وردة وشامية وعزيزة التي تهدّدهما بكشف أمرهما أمام الحارة، فيما يعرض خالد على شكرية الزواج. أمّا شامية، فتكتشف حقيقة متعلّقة بوفاة ابنها.

تتخذ شامية قراراً ضدّ إرادتها، فيما تعطي إبتهال سوار ذهب لزوجها لكنّه يصمّم على الحصول على حقّه كاملاً.

يعرض الضابط أدهم الزواج على صفية، فيما تتزوّج شامية من عاصم. أمّا إبتهال، فتقرّر طرد شامية ووردة من الحارة.

عندما تكتشف إبتهال سرّ وفاة عزيزة، تحاول شامية ووردة التخلّص منها. ومع إختفاء إبتهال، تتعقّد الأمور وتتعثّر مراسم زفاف بهية.

تلوم هدى عرفان على إختفاء إبتهال، فيما يقع خلافاً بين خالد وزوج عمّته. أمّا والدة حاتم، فتحاول تفسير سبب غياب إبتهال عن زفاف ابنتها.

يحاول عاصم ووردة وشامية وضع خطّة لإبقاء سرّهم مخفيّاً، في الوقت الذي يتخلّص فيه أبو خالد من جثّة زوج هدى.

يتزوّج الضابط أدهم من شكرية، فيما يبدأ خالد بالتساؤل عن بسبب إختفاء والدته. أمّا والدة حاتم، فتحاول أن تورّط بهية.

تطلب وردة من البني مراقبة زكية، كما يخطّط فارس لتكليف مخبرين ينقلون له أخبار الحارة. فيما يحاول عرفان أن يثبت لعزمي أنّ لا علاقة له بإبتهال. أمّا البني، فيكتشف سرّ عاصم.

عندما يكتشف عاصم هويّة الجثّة المدفونة، تطلب شامية منه نقل جثة إبتهال إلى المقابر.

تخطّط شامية ووردة للإستيلاء على بيت فخري وتتخلّصان من زكية بمساعدة من عاصم. أمّا نظمي، فيحاول تسميم عرفان.

عندما تختفي زكية يطلب المأمور من فارس البحث عنها، فيما يكتشف عرفان هوية الشخص المدفون، ويشكّ أحد سكان الحارة أن وردة وشامية وراء عمليّات مشبوهة.

عندما يكتشف بائع المجوهرات أنّ الذهب الذي تبيعه وردة مسروقاً، يحاول مساومتها للدخول في علاقة معها. في المقابل، البني يشكّ أنّه مراقب. فيما تخطّط شامية ووردة للإستيلاء على أموال رياض.

يحاول خالد أن يضرب عرفان، لكنّ والده يوقفه، فيما تسيء والدة حاتم معاملة بهية وتهينها. أمّا فارس، فتعرض عليه والدته فكرة الزواج من كريمة.

تقع شهيرة وخادمتها ضحيتا مكائد وردة وشامية، فيما يهدّد البني عاصم بكشف أمرهم إن لم يعطى حصّته من الذهب. أثناء البحث عن شهيرة، يفتّش فارس مكان كريمة من دون التوجّه نحو منزل وردة.

يستاء البني من تقرّب وردة وفارس. وفي ظلّ محاولات البحث عن شهيرة، فارس يعذّب السائق أبو عبدو. كما تكتشف وردة وشامية أن الشرطة تتبع أثر الذهب. أمّا خالد، فيقرّر السفر خارج البلد.

يتشاجر نظمي مع طلعت الذي يدّعي أنّ إبتهال قد باعت له بيتها قبل إختفاءها، فتصدر الشرطة قراراً بإستخراج الجثّة لمطابقة بصمتها مع عقد البيع. أمّا شامية، فتقرّر شراء البيت من عزمي.

تتطوّر علاقة هدى بعرفان بعد أن أخبرها عن حقيقة الجثّة المدفونة، فيما يطلب الشيخ من خالد أن يتزوّج من شكرية وترفض وردة الزواج من البني الذي يُخرج جثّة إبتهال من المنزل.

تخطّط شامية للإيقاع بنسيمة التي إقترب موعد ولادتها، غير مدركة أنّ هذا الحمل سيجعل الأمور أكثر تعقيداً، فيما يعطي المأمور لفارس مهلة شهر للكشف عن سرّ إختفاء السيّدات من الحارة.

تغضب وردة من شامية بعد وفاة نسيمة. وفيما يسعى الجميع لكشف لغز إختفاء نساء الحارة، يشكّ فارس في وردة وشامية. أمّا عرفان، فيعد هدى بالزواج.

يقبض أدهم على عرفان ليكتشف هوية المرأة التي كانت تزور قبر نسيمة، ثمّ عندما يذهب لمواجهة وردة وشامية بمسألة ضحايا الحارة، تتأزم الأمور بينه وبين فارس.

يحاول فارس إلقاء تهمة مقتل أدهم على عرفان، فيما تشكّ شكرية أن شامية وراء قتل نسيمة. أمّا بهية، فتطلب من حاتم تأسيس مشروع تجاري خاص بهما، وفارس يعرض الزواج على وردة.

يحاول البني إنهاء زواج وردة وفارس، فيما تخبر شامية هدى أنّها كشفت علاقتها بعرفان. أمّا وردة، فتطلب المساعدة من فارس للتخلّص من زوجة تيمور باشا.

تكتشف هدى عن حقيقة مقتل زوجها، فيما يتلقى حاتم تهديداً لتسديد ديونه. أمّا وردة، فتنفّذ خطّتها لسرقة زوجة الباشا والتخلّص منها.

تطلب هدى مساعدة شامية للتخلّص من حملها، فيما تخطّط وردة لفضح علاقة هدى السريّة بنظمي. أمّا خالد، فيستعد لزواجه من شكرية، ويعرض فارس على الباشا فتح محل عرفان.

يخبر البني والده أنّه سيسافر بعيداً، ويعود حاتم إلى بيت والده الذي سدّد دينه. تتأزم الأمور عندما ينتشر خبر علاقة نظمي وهدى، كما يطرد حاتم بهية وترفض شكرية العيش مع خالد.

تمّ تعيين حكمت باشا نائباً للمأمور وتسلّم قضية الحارة، فيما تقع سيّدة جديدة ضحية مكائد وردة وشامية.

تغضب والدة حاتم بعد خبر حمل بهية، فيما يعد شاليط مساعدة خالد. أمّا نظمي، فيعلم بمكائد والدة حاتم.

بسبب مكائد والدة حاتم، تتصاعد حدّة الخلافات بين ابنها وخالد، في الوقت الذي تفتّش الشرطة منزل وردة وشامية. أمّا فارس، فيطلب نقله إلى بيروت. عندما تتعرّض ابنة عاصم لهجوم، يصطحب أولاده إلى منزل شامية.

وردة غير مرحّب بها في منزلها الجديد، فيما تكتشف شامية هوية حكمت الحقيقية الذي بدأ يشكّ بتورّط البني في عصابة الحارة. أمّا فارس، فيحذّر وردة وشامية من مكائد البني، ويطلّق حاتم زوجته.

يهجم خالد على منزل عامر بحثاً عن إبتهال. وبعد خلافاً بينهما، يطلب عامر منه الزواج من أخته. أمّا شامية، فتعرض على وردة العمل كخادمة في منزل مهيرة لتنقل لها الأخبار.

تشكّ شكرية بتصرّفات شامية المشبوهة وسارعان ما تكتشف حقيقة مكائدها مع وردة. عندها، تزداد الأمور سوءاً عندما تحاول شكرية مواجهتهما. أمّا شامية، فتواجه مهيرة وحكمت وتخبرهما الحقيقة.

يقرّر عاصم ووردة وشامية الهروب من الحارة، بعدما ظهرت الحقائق. أمّا حكمت، فيكتشف هوية والدته الحقيقية، ويعترف نظمي بالجريمة التي إقترفها.