تصمّم حياة على الطلاق من علي على الرغم من محاولات الحاج الصيّاد لإصلاح علاقتهما، ويخسر فواز عمله في لبنان. أمّا كاميليا، فتضطر على إتمام زواجها من فواز خوفاً من كلام الناس. عند وصولها إلى المنزل، تقابل أنهار وسميحة ودلال فيُغمى عليها وتُنقل إلى المستشفى.