الزوجة الرابعة

عندما يعود فواز من السفر، يقابل أحد عملائه ويُعجب بابنته فيحاول إقناع والده الحاج الصيّاد الموافقة على زواجه الرّابع، كما يتشاجر مع عائلته على الميراث وحقهم في أموال والده.

يقابل فواز أصدقاءه ويحاول إقناعهم بالعدول عن السهرات، وعند عودته إلى المنزل يرى زوجته مستاءة ً بسبب والدها الذي يطلب التحدث معه حول مسألة شخصيّة، فيما يقوم بعض الأشخاص حرق المخزن ومصنع الصيّاد.

فيما تحقق الشرطة بحادثة الحريق، تزرع سميحة الشكّ داخل فواز وتتّهم أشقاءه. أمّا الصيّاد، فيستاء من الإتّهامات التي يتعرّض لها أولاد شقيقه.

تتمنّى أنهار زوجة فواز كلّ الخير له بعدما أخبرها عن قرار زواجه للمرّة الرابعة غير أنّها كانت تشتعل غيرة وغضب. وعندما تمّ تحديد تاريخ الزفاف، يتلقّى فواز خبر نقل والد زوجته سميحة إلى المستشفى .

تعاني هدى من كوابيس مستمرّة بسبب خوفها من طلاق فواز لها الذي يتزوّج ويقيم حفل زفاف كبير ويقضي شهر العسل في لبنان. أمّا والد سميحة، فيخبر الحاج الصيّاد بأنّه يريد ترك زوجته ويحاول الحاج إقناعه بالتراجع عن هذا القرار وبإصلاح العلاقة.

يحاول سليم إستغلال وجود فواز في لبنان بإقناعه لعقد شراكة مع أحد رجال الأعمال. وعند عودته إلى مصر مع العروس، تتفاجأ الزوجات الثلاث فيتّفقن على إلحاق الأذى بها.

يتفق فواز مع والده الحاج الصيّاد على صفقة جديدة، فيما يتوجّه رجل الأعمال اللبناني سليم لزيارة ابنته ليتفاجأ أن فواز متزوّجاً من ثلاث أخريات فيعدها بالإنتقام منه.

يستاء سليم من فواز الذي لم يوقع على الصفقة الجديدة ويقرّر أن ينهي زواج ابنته من فواز. فيما يقرّر دسوقي وشعبان تقديم دعوى قضائية ضدّ فواز ويخططان مع سليم للإنتقام.

يستاء سليم من الشراكة بين منافسه مهران وفواز فيما تتفاجأ أنهار من رغبة شعبان ودسوقي بالتصالح مع فواز فتصطحبهما إلى مكتب زوجها على الرغم من محاولة شقيقها الصغير تحذيرها منهما.

يوافق فواز على توظيف دسوقي وشعبان للعمل معه في المصنع غير مدرك أنّهما يخطّطان مع سليم للإنتقام. كما تطلب مايا الطلاق من فواز فيما تخبر والدها أنّ لا علاقة له بحجز البنك لأمواله في لبنان وبأنّه لم يؤذها أبداّ.

يُعجب فوار بفكرة عرض الأزياء الذي إقترحه عليه مساعده حيث سيشارك عدداً من النساء، فيما يكتشف أنّ ابن صديقه في حالة حرجة في المستشفى فيسرع إلى مساعدته.

يتفاجأ شاهين بخبر حمل زوجته الجديدة. أمّا الحاج الصيّاد، فيخبر ابنه برغبته بالزواج من فتاة يُعجب بها فواز، فيتمكّن من إقناع والده بالتراجع عن قراره ليعرض عليها الزواج منه ويطلب من شقيقته البحث عن عروس أخرى لوالده.

عندما تشعر دلال بالتعب، يطلب منها فواز ترك العمل على أنّ يتكفّل بمصروفها هي وأشقائها ووالدتها التي تفرح بالهدايا التي أرسلها لهم، فيما يحاول إقناع والده بالزواج من سيّدة من عمره.

عندما يخطب فواز زوجة عمّه لوالده، يستاء والده كما يرفض ابناها شعبان ودسوقي الذي يوافق فيما بعد لتحقيق مصلحة. حين يطلب فواز الزواج من دلال، تتّفق الزوجات الثلاث على الاستعداد للزوجة الرابعة بطريقتهن الخاصة.

عندما يحتفل فواز بزواجه من دلال، تخطط الزوجات الثلاث سميحة وأنهار وهدى للإنتقام منها، فيتوجّهن في الصباح لزيارة والدتها وخالها.

تبدأ الحرب بين دلال والزوجات الثلاث، فيما يخطّط دسوقي وشقيقه شعبان مع سليم للإيقاع بمساعد فواز.

يكتشف الحاج الصيّاد أنّ أحد الأشخاص خطّط لإتلاف آلات المصنع للإنتقام من فوار، فيما تتّفق الزوجات الثلاث على عدم إعطاء حبوب منع الحمل لدلال لكي تنجب ولداً منه وتكون زوجته الرابعة والأخيرة.

فيما يحاول فواز إصلاح العلاقة بين زوجاته الأربعة، تستمر أنهار وهدى وسميحة في إلحاق الأذى بدلال ويضعن المخدّر في شروبها، كما يحذّر الحاج الصيّاد ابنته من الخادمة التي تعمل في منزلها إذ قد يُعجب بها زوجها.

يفرح الجميع لزواج الحاج الصيّاد من أرملة شقيقه ويقدّم فواز تبرعات لجمعية خيريّة خاصة بالمرأة.

بعدما تبرّع فواز لإحدى الجمعيات الخيريّة، يحرّر الشيك باسم صاحبة الجمعيّة التي تستاء منه وتنتقده، كما يغضب عندما يكتشف حمل دلال ويتشاجر مع زوجاته إذ إنّه سبق وإتّفق مع أنهار على أن تضع لها حبوب منع الحمل في مشروبها.

بعدما إستاء فواز من كاميليا وتعاليها عليه بسبب ضعف مستواه التعليمي، يقرّر أنّ يثقّف نفسه ويبدأ بقراءة الكتب. أمّا أنهار، فتحاول التقرّب من دلال التي تستاء من تصرّفها. فيما يتوجّه دسوقي وشعبان إلى منزل الحاج الصيّاد حيث والدتهما للعيش معها.

تبدأ كاميليا بالتعلّق بفواز فيما يحاول خال دلال إقناعها بالصبر على زوجها الذي ما زال مستاءً من خبر حملها. أمّا علي، فيقرّر الإنفصال عن زوجته فيما يستاء والدها الصيّاد من أبناء زوجته في المنزل.

يساعد فواز كاميليا لنقل والدها إلى المستشفى بعد إصابته بوعكة صحية، فيما تتّفق الزوجات على إفشال علاقته بكاميليا وتطلب دلال مساعدة خالها.

تعود حياة إلى منزل زوجها علي بطلب من والدها الحاج الصيّاد فتتفاجأ أن الخادمة قد سرقت أموالاً. فيما يقتحم دسوقي وشقيقه شعبان فيلا فواز ويعتديان بالضرب على دلال وتتشاجر سميحة مع زوجة والدها وزوجة خالها.

يعرض فواز على كاميليا الزواج أثناء إحتفالهما بعيد ميلادها، وعند عودته إلى مصر، يكتشف أن زوجته هدى خرجت من دون إذنه فيطلّقها. أمّا الحياة، فتكتشف أن علي تزوّج الخادمة فتبقى في منزل والدها الذي يعدها بإصلاح الوضع.

يلوم الحاج الصيّاد زوج ابنته بعد زواجه من امرأة أخرى، فيما يحتفل فواز بزواجه من كاميليا، فتغضب أنهار في ظلّ محاولات سميحة للتخطيط من أجل الإنتقام من فواز.

بعدما أخبر سليم وشعبان ودسوقي كاميليا أن لفواز متزوّجاً بأكثر من زوجة، تواجهه وتطلب الطلاق. أمّا سميحة، فتصاب بصدمة عندما تكتشف خبر زواجه. وحين يكتشف فواز عن زواج علي، يتشاجر مع والده الحاج الصيّاد ويلومه على دعمه لعلي.

تصمّم حياة على الطلاق من علي على الرغم من محاولات الحاج الصيّاد لإصلاح علاقتهما، ويخسر فواز عمله في لبنان. أمّا كاميليا، فتضطر على إتمام زواجها من فواز خوفاً من كلام الناس. عند وصولها إلى المنزل، تقابل أنهار وسميحة ودلال فيُغمى عليها وتُنقل إلى المستشفى.

تتّفق الزوجات الأربعة على مواجهة فواز الذي يخسر الكثير من الأموال وتزداد مشاكله في العمل، وعندما يبحث عن زوجة منهن ليشك لها، يجدهنّ كلهن ضده فيطلّقهنّ.

تسعى كاميليا الأخذ بثأر الزوجات من فواز خاصةً بعد زواجه من راقصة، فتحاول إثارة الرأي العام ضدّه. وعندما يتمّ القبض عليه، تخلّصه أنهار، فيعيد هدى إلى عصمته، تنجب دلال ابنه ويتصالح علي وحياة.