العميد

تقع جريمة قتل مثالية في إحدى غرف فندق يقع في وسط المدينة، وتنطلق سلمى في مهمة للبحث عن البروفيسور منصور ليساعدها في حل لغز اختفاء زوجها.

تلجأ سلمى إلى بروفيسور في كلية الحقوق لكي يساعدها في العثور على زوجها. أما البروفيسور، فيكتشف لاحقا مفاجأة صادمة.

يصطدم البروفيسور مع المحقق المسؤول عن القضية ويصبح في موقف لا يحسد عليه.

يتوصل البروفيسور إلى معلومات مهمة تتعلق بالزوج المغدور ويثير حوله الكثير من التساؤلات.

تتجه الأنظار نحو فتاة صغيرة يعتقد بأنها كانت متواجدة في مسرح الجريمة. أما البروفيسور، فيتهم سلمى بقتل زوجها.

تكتشف سلمى قيام أحد الأشخاص باستخدام بطاقة زوجها البنكية وتخبر البروفيسور بالأمر.

يخضع البروفيسور وسلمى للتحقيق وتوجه إليهما تهمة تضليل مجريات التحقيق.

يتم إبعاد البروفيسور عن القضية ويسحب منه التفويض الخاص بالوصول إلى المعلومات المتعلقة بها، ويكتشف لاحقا حقيقة صادمة.

يتوصل البروفيسور وسلمى إلى الطفلة الصغيرة ويجدانها في حالة صدمة، ويخالفان القانون باصطحابها معهما للحصول منها على بعض المعلومات.

يشتاط المحقق غضبا عند اكتشافه اختفاء الطفلة ويتهم البروفيسور بالوقوف وراء ذلك. أما مراد، فيحاول أن يتواصل مع جودي.

يكتشف البروفيسور بأن الطفلة سورية وتعيش في مخيم اللاجئين فيأخذها بصحبة سلمى إلى البقاع.

الحلقة الأخيرة: تطفو على السطح حقيقة تورط عامر بتجارة الأطفال اللاجئين بينما تنتظر سلمى مفاجأة كبيرة ستقلب الموازين.