يتحدث السيد كمال أمام التجار عن رفض الأستاذ مراد الوحدة بين مصر وسوريا، ثم يحث النقيب طارق على مراقبته. أم ربيع قلقة على ابنها بسبب اجتماعاته السياسية. أما عادل، ابن تاجر أقمشة في خان الحرير، فخائف من أن تعتقله المخابرات لأنه كان منتسباً في السابق إلى الحزب الشيوعي.