يقترح مراد بيع أرضه لعمه مقابل مليون ليرة، في حين أنّ أبناء أبو نعيم يرفضون بيع الحرير لمراد، فيتصادمون وتزداد الأمور سوءاً. أمّا في الشّارع، فيطالب العديد من المتظاهرين بتحقيق الوحدة بين مصر وسوريا. يقبل محسن أخيراً الزّاج من زكيّة، ويُعقد قِرانهما.