إن تاشا وإميلي تختبئان في قبرص، وتكافحان لتدبير أمورهما. وجين تبدأ حياة جديدة، وسام وحيد في لندن يحاول البقاء على اتصال بتاشا وإميلي. والجميع يشعرون بالصدمة عند سماعهم بالإفراج المبكر عن جاك من السجن.

تضع جين حداً لجاك، بينما في قبرص، تشعر تاشا باليأس. ويكتشف سام مكان اختبائها ويطلب مساعدة جين. تقوم جين بإخبار جاك بمكان تاشا عندما تبقى بدون حل، ولكنها تكتشف أن دوافعه ليست كما بدت في البداية.

تصل جين إلى قبرص لتحذير تاشا، ولكن تاشا مصممة على مواجهة جاك أخيرًا. للأسف، تدخلات جاك السابقة تضع الأمور في مجراها. ويعتقد جاك بأنه قد تخلص أخيرًا من تاشا ويعود إلى المنزل، ليكتشف صورة تكشف الحقيقة.

إن جاك في طريقه للانتقام وجين تحاول تحذير تاشا، ولكنها تصل متأخرة. حيث يجد الثلاثة أنفسهم في مواجهة حاسمة وينتهي الأمر بشخص واحد فقط يحمل السلاح.

في البداية سلسلة من الصدف المتزايدة وغير المريحة، ثم قاطعت جين عشاء الذكرى السنوية لتاشا وجاك. وعندمات يتم تذكير تاشا بشكل محرج بعلاقة جين الوثيقة بعائلة جاك، يقودها الخوف إلى مطالبة جاك بأن يقطع صلته مع جين

نظراً لأن جين تبقى متأصلة في محيط حياة عائلة جاك وتاشا، وهذا يثير جنون تاشا حيث تعتقد بأنها تلاحق ابنتها في الحقيقة بدلاً من زوجها.

في محاولة يائسة لاستعادة ابنتها، ستفعل تاشا أي شيء للوصول إلى الحقيقة، حتى لو اضطرت لقبول عرض مساعدة من مصدر بعيد الاحتمال من جين. بينما يقومون بتعقب جاك، تنكشف حقيقة زواج تاشا أخيراً.

بينما تواجه جين خيار غير مريح، تقوم مهمة تاشا في الاجتماع مع ابنتها لدفعها إلى أقصى الحدود. وعندما يترك حادث البعض يحاربون من أجل البقاء، يهرب البعض الآخر إلى حياة جديدة بدون ماضي.