سلسلة تدرس مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة، وعمليات اختطاف الكائنات الفضائية، والتستر الحكومي، بدءًا من التحقيق في مشاهدات متعددة للأضواء الساطعة في إلينوي في عام 2004.

يعثر الفريق على أدلة جديدة تتعلق بالانفجارات الغريبة والأضواء البرتقالية الخطيرة التي أصابت الناس بالذعر في ولاية إنديانا في عام 2008، مما أدى إلى قلب النظريات القائلة بإنها كانت طائرة عسكرية.

يتم التحقيق في ضوء نابض ضخم تم رصده في السماء بالقرب من ولاية أوهايو في عام 1994. ويصف مشغل الرادار ما رآه، موضحًا بأنه "لم ير شيئًا يتحرك بهذه السرعة من قبل".

هناك ظاهرة متنامية لمشاهدة ما يدعى أنها أجسام غامضة، وتعرف باسم الأجسام السماوية. أبلغ الشهود الذين يرون الأجسام السماوية كذلك انهم يرون أحلاماً وهواجس ويعانون من خوف عميق.

ويسعى الفريق لمحاولة الكشف عن الاستجابة الأولى للقوات المسلحة الأمريكية للقاءات مع الأجسام الغامضة.

منذ روزويل، لاحظ المراقبون أن الأجسام الغامضة يُزعم أنها تظهر في المواقع التي تكون بالفعل مليئة بالأسرار والغموض، إلا وهي مختبرات الأسلحة. والسؤال هو، ما السبب؟

سافر إلى الولايات المتحدة وخارجها لسماع روايات مباشرة من ضباط شرطة مخضرمين متميزين واجهوا لقاءات لا تصدق ولكن مدعومة بالأدلة لأجسام مجهولة.

في عام 1990، اكتشف طيار يقود طائرته الصغيرة قبالة جزيرة كاتالينا جسمًا أسفل سطح الماء مباشرة يغلف طائرته بضوء ساطع، مما أدى إلى تجميد سيطرته.

هل اشتق الجيش الأمريكي أشكالًا مختلفة من التكنولوجيا، بما في ذلك تكنولوجيا التخفي، من الأجسام الطائرة المجهولة التي تم إسقاطها ؟

لسنوات ، ادعى الناس أن لديهم اتصالًا شخصيًا مباشرًا مع كائنات فضائية. يتتبع الفريق بعض أولئك الذين يزعمون أنهم تعرضوا لمثل هذه المواجهات.

تؤرخ هذه الحلقة العديد من اللقاءات الوثيقة مع المختطفين من الغرباء الذين تم أسرهم والتحقيق معهم وفحصهم وزرع أشياء في أجسادهم.

في عام 1947 ، كان جسم غير معروف يقترب من المجال الجوي الأمريكي بسرعة كبيرة، ومركبة مدنية من إل باسو كانت تتجه نحو بعضها البعض عندما اختفوا عن الرادار.

يسافر صيادو الأجسام الطائرة المجهولة، إلى ستيفنفيل، تكساس، للتحقيق في تقارير متعددة عن أضواء غريبة ظاهرة في السماء.

يفحص الفريق تقريرًا رفعت عنه السرية لوزارة الدفاع الأمريكية يحلل مواجهة مزعومة بين طيار مقاتل وجسم غامض.

يسافر الفريق إلى سيدونا ، أريزونا ، المعروفة منذ فترة طويلة بالظواهر الغريبة ، لمقابلة الشهود الذين شاهدوا أضواء و أشياء غير مبررة في السماء.

يحلل الفريق لقطات لا تصدق لوكالة ناسا للأجسام الطائرة المجهولة المبلغ عنها، ويقابل موظفي ناسا السابقين الذين يُزعم أنهم شهدوا عمليات التستر بشكل مباشر.

في عام 1980 ، لاحظ الجنود البريطانيون والأمريكيون المتمركزون في قواعد الناتو / سلاح الجو الملكي البريطاني بالقرب من غابة رندلشام جسمًا غامضًا في السماء. هل كان هناك تستر على هذه الأحداث التي تورط فيها الجيش و وكالات المخابرات؟

يقول متدينون إن رؤية 12 جسمًا غامضًا على الرادار أثار إنذارًا عسكريًا في قاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا في 7 أكتوبر 1965.

يتعرض فريق من القوات الجوية لحادث تحطم طائرة مميت بعد التحقيق في رؤية جسم غامض في ولاية واشنطن تم الإبلاغ عنها قبل أسبوع من وقوع حادث في عام 1947. روزويل، إن إم.

يحقق الخبراء في الحادث المزعوم لمركبة فضائية في تكساس عام 1897، حيث ورد أن حطامها ألقي في بئر بينما تم دفن جثة كائن فضائي في مقبرة محلية.

ويقوم الفريق بفحص بعض أكبر مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة المزعومة التي تم تسجيلها على الإطلاق فوق القناة الإنجليزية، بما في ذلك جسمين مسطحين غريبين بلون أصفر ساطع رصدهما طيارون في عام 2007.

يكشف الفريق لقطات نادرة لمثلثات عائمة عملاقة تحوم فوق المدن. أيمكن أن تكون هذه المشاهد الغريبة لكائنات فضائية في الأصل؟

يحقق الفريق في قصص مماثلة على نحو مقلق تتناول حوادث خطف من قبل كائنات فضائية وقعت في بلدين مختلفين، ثم تعقب بعض الأدلة المحتملة في المكسيك.

يحقق الفريق في شائعات حول تجارب وراثية بشرية غريبة تجري في أعماق صحراء نيو مكسيكو في قاعدة تحت الأرض.

عند معرفة وجود صلة بين ظاهرة الأجسام الغامضة و"الرايخ الثالث"، سافر الفريق إلى "ألمانيا" و"بولندا" للتحقيق.

من 1987 إلى أوائل التسعينيات، كانت "فلوريدا" غارقة في مشاهدات الأجسام الغامضة، بينما على مسافة 145 كم في خليج "غوانتانامو"، كانت هناك مشاهدات لـ"كائنات مجهولة مغمورة" تخرج من المحيط. كما تظهر صور الأقمار الصناعية ما تبدو إنها مدرجات هبوط تحت الماء.

يقوم الفريق بفحص الأمثلة الأكثر إقناعًا لآثار الأجسام الطائرة المجهولة المتاحة، بما في ذلك قطعة معدنية فريدة من نوعها في ولاية ميسوري.

يحقق الفريق في تقارير شهود العيان عن ذبح الماشية التي يدعى أنها نجمت عن الأجسام الغامضة، ويبحثون بحماس في حالة تشوه حدثت مؤخرا.

يحقق الفريق عن مرفق التجارب تحت الماء الذي يتمتع بدرجة عالية من السرية، والمعروف باسم "أوتيك"، ويقال أن البحرية الأمريكية تستخدمه لاختبار الأسلحة ولإجراء الأبحاث تحت الماء.

تعتبر الأجسام الغامضة هي السر الأكبر في عصرنا، وشخص ما - أو شيء ما - يبدو مصمماً على الحفاظ على هذه السرية.

تعتبر منطقة 51 هي المنشأة الأعلى سرية على الإطلاق، ولكن هناك موقع عسكري آخر، المعروف باسم منطقة 52، شوهدت فيه ظواهر غريبة لمدة 10 سنوات.