يخطط طاعون لسرقة المطربة أحلام، فيوظف خطيبته وشقيقها لمرافقته إلى شرم الشيخ لتنفيذ الخطة، لكنه لا يدري أنه ملاحق من قبل أحد رجال الشرطة الذي كان المتسبب بطرده من عمله.

تدور أحداث الفيلم حول علاقة أم بأبنائها في ضوء توليها منصباً هاماً، مما يقودها إلى مواجهة عدد من المواقف مع عائلتها.

يحاول أربعة أشخاص إثبات برائتهم بعد وقوع جريمة قتل راح ضحيتها رجل أعمال مشهور، وذلك من خلال البحث عن المجرم الحقيقي

أثناء النكبة عام 1948، تتحطّم أحلام فرحة بالتعليم وهي في الرابعة عشرة من عمرها، إذ تُجبَر على الاختباء في غرفة التخزين حيثُ تشهد تدمير قريتها العنيف.

يهرب سولي من زوجته فرح فيجد نفسه عالقًا في علاقة عاطفية مع مريم، ولا يستطيع الزواج منها بسبب تعويذة سحرية، فيخوض العديد من المواقف الكوميدية برفقة صديقه المقرب مشمش

يحاول زعيم المافيا الفرنسية تهريب شحنة من المواد الممنوعة إلى مصر إلا أنه يفشل، فيلجأ إلى استخدام ساحر أفريقي لإخفاء الشحنة ولحظه الغريب تنجح عملية التهريب.

في إطار كوميدي، يعود صلاح من أمريكا بعد وفاة والده لاستلام ميراثه، ويسعى لبيع الأملاك التي تتضمن نادي كرة قدم، فيمر بالعديد من المواقف الغير متوقعة.

كلما اقترب موعد حفل زفافهما كلما شعرت سحر بالخوف من الزواج والإلتزامات، فتطلب من خطيبها شفيق تسيير زواجهما بأيام متعاقبة، فهل تسير الأمور كما تتوقعه سحر؟.

يخطط طاعون لسرقة المطربة أحلام، فيوظف خطيبته وشقيقها لمرافقته إلى شرم الشيخ لتنفيذ الخطة، لكنه لا يدري أنه ملاحق من قبل أحد رجال الشرطة الذي كان المتسبب بطرده من عمله.

أنشأ ثلاثة شبان صفحات خاصة وهمية على فيسبوك فيتعرفون على نفس الفتاة، تلتها العديد من الأحداث الكوميدية الامتناهية.

تجتمع ثلاث أمهات من ثلاث طبقات اجتماعية مختلفة عن طريق تطبيق الواتس أب الخاص بالمدرسة، حيث تعاني مريم ونادية من علاقات سيئة مع أبنائهن، فتقرر هنا مساعدتهن للتقرب إلى أبنائهن، وهي أم مرحة لطيفة لا تعرف الانضباط.

يسيطر السيد رحبة على منطقته ويفرض قوانينه الخاصة معتمدا على ذكائه، إلى أن يتعرض لحادث يقلب حياته رأسًا على عقب، ليتحول إلى نقيض ما كان عليه.

تدور الأحداث حول المهندس الناجح يوسف الذي يتعرض لحادث ويفقد بصره وبالصدفة في أحد الأيام يصطدم بالفتاة (جميلة)، التي تهتم به. لكن يبدو أنهما سيتعرضان لاختبار صعب

تدور أحداث الفيلم حول واقع معسكرات الإرهاب ورعاتها في سياق كوميدي، بدأً من تجنيد الشباب وإقناعهم بتنفيذ عمليات إرهابية.