منذ وقت طويل خلال ليلة عيد الميلاد ، زحف طفل داخل حقيبة سانتا للألعاب وتربى مع الأقزام. ويذهب بادي للبحث عن مكانه الحقيقي في العالم داخل مدينة نيويورك

تنضم حيوانات مدغشقر إلى سيرك أوروبي متعثر في سبيل العودة إلى نيويورك، ولكن سرعان ما تطاردها ضابطة شريرة تعمل في قسم مكافحة الحيوانات.

بعيدًا عن المنزل لأول مرة، يلتقي مامبل بمجموعة أديلي أميغوس من طيور البطريق تحت قيادة رامون، وعلى الفور قامت مجموعة أديلي بتقليد حركات رقص مامبل الرائعة

يصبح دب باندا أخرق يدعى بو بطلاً غير متوقع في الكونغ فو عندما تعمّ الفوضى في جميع أنحاء الريف بسبب عدو خائن..

في أكبر تحدٍ يواجهه منذ أن أصبح محارب التنين، يجب على بو أن يقود زملاءه من أسياد الكونغ فو في مهمة ملحمية لهزيمة خصمه الأكثر تهديداً حتى الآن.

تأخذنا أحدث فصول قصة البطاريق في لقاء جديد مع مامبل، أشهر بطريق راقص في العالم، وحبيبته غلوريا، وأصدقائهما القدامى رامون ولوفلايس.

عندما يكتشف بو قرية سرية مليئة بالباندا المحبوبة والمضحكة، يتوجب عليه تدريبهم لمواجهة كاي، الشرير الخارق الذي يهدد بتدمير الكونغ فو.

يوماً ما، يشهد غول الثلج تحطم طائرة؛ وداخلها يكمن "سمولفوت"، مخلوق أسطوري سيقلب المجتمع رأساً على عقب.

يجب على فريق العدالة التحرك بسرعة فائقة لإيقاف العدو ريفيرس فلاش ومخططاته التي تهدف إلى إسقاط ذا فلاش وفي نفس الوقت تدمير العالم!

يتعين على كل من وندروومان وبات غيرل وسوبرغيرل مساعدة أكوامان في الدفاع عن أتلانتس وإيقاف الهجوم المفاجئ الذي تشنه الشريرة سيرين لسرقة قطعة أثرية قوية جداً - كتاب الأساطير.

تواجه الفتيات الخارقات تحدياً مزدوجاً: الحفاظ على درجاتهن الدراسية وضمان سلامة العالم، إذ يجب عليهن التصدي لعدوهن الجديد الشرير وإنقاذ البشرية مرة أخرى!

تقرّر مجموعة من حيوانات الحديقة كسر شفرتها من الصمت من أجل مساعدة حارس حديقة محبوب في العثور على الحب من دون اختيار ترك وظيفته الحالية لشيء أكثر لمعاناً.

تتمكّن أربعة حيوانات ليس لديها أدنى فكرة عن ماهية الحياة البرية من الفرار خارج أسوار حديقة حيوانات نيويورك سينترال، لتجد نفسها على جزيرة مدغشقر

تأخذنا أحدث فصول قصة البطاريق في لقاء جديد مع مامبل، أشهر بطريق راقص في العالم، وحبيبته غلوريا، وأصدقائهما القدامى رامون ولوفلايس.

عندما يكتشف بو قرية سرية مليئة بالباندا المحبوبة والمضحكة، يتوجب عليه تدريبهم لمواجهة كاي، الشرير الخارق الذي يهدد بتدمير الكونغ فو.