تأخذ كوين فصلًا دراسيًا حول الغوص مع مارك ، الذي يكافح من أجل معالجة ما تم اكتشافه عن والده الراحل. يستعين شاين بأرموند للمساعدة في التخطيط لأمسية رومانسية لراشيل. تعتمد تانيا على بليندا للحصول على الدعم وهي تنثر رماد والدتها. تحتفظ باولا بسر عن أوليفيا

سان فرانسيسكو ، 1878: قدم آه ساهم ، وهو مهاجر صيني وصل حديثًا ولديه مهارات قتالية جادة ، حيث يتعرف على أسوأ شخص في الحي الصيني ويدعى هوب وي عن طريق مدبر نزالات إسمه شاو. بعد إثارة إعجاب يونغ جون ، نجل زعيم التونغ فاذر جون، يحصل آه ساهم على التصنيف.

وجدت المجموعة نفسها في مواجهة قوية في محاولتها الأخيرة اليائسة للقضاء على ال كوكو

بيما يبدأ غافين بيلسون في الترويج لمشروع نيوكليوس، وهي منصة تخزين منافسة، يكتشف ريتشارد أن الإسم بايد بايبر مسجل مسبقاً بإسم شركة لشبكات الري، مما يدفعه إلى التفاوض مع المالك. وفي هذه الأثناء، يثبت بيتر غريغوري قدرته على المراوغة عندما تطلب منه إحدى شركاته بعض المال.

يقيم بيتر حفلة بملابس الرومان القدماء، يعد خلالها ريتشارد رغم ثمالته إرليتش بتعيينه في مجلس الإدارة، وهو قرار يعود عليه بالندم صبيحة اليوم التالي. ولاحقاً، يمر ريتشارد بعدة أيام حافلة بالأحداث المثيرة، وذلك بعد اكتشافه لرابط مثير للفضول بين بيتر وغافين بلسون.

يستعين إرليتش بفنان الرسم على الجدران لتصميم شعار خاص بـ بايد بايبر... ويحصل على نتيجة مثيرة للجدل. وفي هذه الأثناء، يكتشف ريتشارد أنه لا يملك الوقت الكافي للتحضير لعرض مباشر في تيك كرونش ديسروبت.

عندما يقع مشروع بايد بايبر في مأزق، يستعين الطاقم بقرصان حواسيب يدعى "ذا كارفر"... وهي خطوة تزيد من توتر ريتشارد بسبب سمعة هذا القرصان. وفي هذه الأثناء، يصمم جاريد على الحصول على توقيع بيتر، بينما يعلق دانيش في معضلة جنسية.

يخشى ريتشارد من عدم تمكنه من تجهيز عرضه قبل إنطلاقة معرض تيك كرنش ديسربت... وسرعان ما يتشتت انتباهه بسبب شائعة تعمل صديقته السابقة على ترويجها. وفي هذه الأثناء، يشعر جاريد بالاستياء من منصب أماندا الجديد، بينما يقع دينيش في الغرام.

في الحلقة الأخيرة من الموسم الأول، يشعر القائمون على مشروع بايد بايبر بالقلق بعد أن يقدم غافين بيلسون عرضاً مثيراً في تيك كرنش ديسربت، ولكن ريتشارد يعثر على دافع للقيام ببعض التعديلات المهمة، بينما يخطط جاريد لرسم مسار جديد للشركة.

يستهل الموسم الثاني أحداثه بتلقي الرفاق في بايد بايبر دعوات سخية من معظم المستثمرين والممولين، كما تباشر مونيكا مهامها الجديدة في منصب الشريك الإداري في شركة رافيغا التي تواجه تغييرات واسعة.

توشك بايد بايبر على الإفلاس إذا لم يتمكن الرفاق من العثور على مساعدة مالية وقانونية عقب تداعيات هولي. وفي هذه الأثناء، يحاول دينيش إحباط حملة جمع تبرعات لصالح التطبيق الجديد لابن عمه، وتحاول مونيكا فصل اهتمامها بـ بايد بايبر عن وظيفتها.

خلال تفكيره في العرض الذي قدمه غافين، يتلقى ريتشارد عرضاً من شخص ثري.

يحاول لاري تخليص نفسه من مساعد غير كفء، لكنه يسيء إلى حلاق جيف ويشارك في مشروع جديد.

يتوجه لاري إلى وجه مألوف، ويقدم المشورة لضيف نزيل في فندق ويحاول خلق تحويل لمساعدة ابن شقيق صديق له.

يلجأ لاري إلى كاتب للحصول على المشورة. أثناء البحث عن شقيقة سوزي الصغرى، يحصل على مخالفة سير من قبل شرطي متحمس.

يتهم الطبيب لاري بتجاوزه؛ تزداد شكوك سوزي بشأن جيف؛ يقدم لاري رشوة لبواب في جنازة.

يرتكب لاري خطأ مع خطيب سامي، ويحاول البدء من جديد مع حامل بريده والحارس الأمني في نادي الغولف.

يبتكر لاري حيلة مذهلة لتخليص رفاقه من تبعات العلاقات العاطفية، كما يتسبب في إثارة حنق حبيبة فونكهاوزر الجديدة.

يغضب لاري مدربة يوغا، ويخرج في أول موعد غرامي ميمون، ويدخل في شجار مع سائق يعمل لشركة أوبر.

تطلب بريدجيت خدمة من لاري بناء على طلب من ابنها. يحصل لاري على غير متوقع ويدرك بأن المعلومات السرية أفضل من الخدمات.

يتعرض لاري للابتزاز من قبل موظف وللتعذيب من قبل شخص ما من ماضيه. يخرج جيف و لاري بمشروع إبداعي جديد. يتم تنشيط سوزي من قبل مصدر غير متوقع.

لدى لاري مشكلة في الجدولة، ويتشاجر مع بعض الزملاء في العمل، ويستضيف ضيفين لا يعترفان بالجميل في منزله.

تجتمع مجموعة من الأصدقاء المليارديرات وسط أزمة عالمية تتصاعد أحداثها من خلف الستار.

في هذه الكوميدية المباشرة يعتمد ليل ريل هاوري على تجاربه الشخصية في هذا الأداء الصاخب.

يرى هايز و ويست صلة محتملة بين الكنيسة المحلية وجرائم بورسيل. وبينما يبحث المحققون عن أحد المشتبه بهم ويحتجزون شخصًا آخر للاستجواب ، يجد وودارد نفسه مستهدفًا من قبل مجموعة أهلية.

مع وجود الملايين في خطر كبير بعد انفجار تشيرنوبيل ، يقوم الفيزيائي النووي أولانا خوميوك بمحاولة يائسة للوصول إلى فاليري ليجاسوف ، عالم فيزياء نووية سوفييتي بارز ، ويحذره من خطر الانفجار الثاني الذي قد يدمر القارة.

يسعى أوز لتوسيع نفوذه في المدينة، على الرغم من محاولات أعدائه للقضاء عليه. في هذه الأثناء، يلتقي فيكتور بعدو سابق.